أوقفت وزارة التربية والتعليم بصنعاء، صرف ال حافز الشهري المقدر ب(30 ألف ريال) للمعلمين و المعلمات والعاملين في المدارس، بعد صرفه خلال شهر سبتمبر الماضي، لمرة واحدة، خلال الفصل الدارسي الذي شارف على الانتهاء. المشهد اليمني "، أن خلافات بين يحي الحوثي المعين وزيرا للتربية والتعليم بحكومة المليشيا غير المعترف بها، ورشيد أبو لحوم، المعين وزيرا للمالية بذات الحكومة، تسببت في إيقاف صرف الحافز الشهري، الذي أعلن الانتظام في صرفه بدء من سبتمبر الماضي. وأشارت المصادر الى أن إيقاف صرف الحافز للتربويين المنقطعة مرتباتهم منذ سبتمبر 2016 يهدد بحرمان أكثر من خمسة ملايين طالب بصنعاء والمحافظات الواقعة تحت سيطرة المليشيا، من استمرار العملية التعليمية الهشة. يأتي ذلك وسط نداءات متكررة وترقب من قبل المعلمين لصرف حوافزهم التي تلقوا وعودا بانتظام صرفها بعد سنوات من إنشاء صندوق دعم التعليم. ويستعد آلاف المعلمين والمعلمات لبدء إضراب شامل بكافة المدارس، حتى يتم صرف مرتباتهم المنقطعة منذ خمس سنوات. || الاخبار الاكثر قراءة نعمة من الشافي .. هذا المشروب المهمل يحفز إفراز هرمون الإنسولين ويخفض نسبة السكر في الدم فوراً | اكتشفه الأن العرض الجبار| تويوتا برادو 2022 الجديدة كليا سيارة الطرق الواعرة بالتقسيط على 60 أشهر (صور وتفاصيل) النتيجة ستذهلك .. ضع كوب من الخل والملح في ركن المنزل لمدة 24 ساعة ولاحظ مفاجأة غير متوقعة!! "وداعاً لضعف النظر والنظارات" مشروب معجزة يقضي على ضعف النظر نهائيا بدون جراحة أو عمليات في 7 أيام فقط احذري هذا الخطأ الفادح ترتكبية في الغسالات ويتسبب في رائحة الملابس الكريهة |تعرف عليه وتجنبه فورا
________________________ وكان شقيق زعيم المتمردين الحوثيين ، المعين وزيرا للتربية والتعليم بحكومتهم غير المعترف بها، يحي الحوثي، وجه في وقت سابق، بصرف 30 ألف ريال شهريا للمعلمين والمعلمات بحسب الممكن والمتاح. و تواصل المليشيا مماطلتها وتهربها من تسليم مرتبات التربويين وعامة موظفي الدولة في العاصمة صنعاء والمحافظات الواقعة تحت سيطرتها بحجة عدم توفر إيرادات مالية كافية لذلك وتطالب الحكومة اليمنية المعترف بها بصرف مرتبات الموظفين بحجة نقلها للبنك المركزي الى عدن. وارتفعت حجم الأموال التي تجبيها المليشيا من الضرائب إلى ما يساوي الضعف عن الأعوام الماضية؛ وفقا لمصادر مطلعة. وأوضحت المصادر بأن إجمالي ما تجبيه مصلحة الضرائب التي تديرها المليشيا في صنعاء من الأموال يتجاوز مبلغ ستين مليار ريال شهريا، وهو ما يعادل ضعفي المبلغ الذي كانت تجبيه المليشيا من الضرائب خلال الأعوام الماضية.