فيتامين د هو فيتامين مهم للغاية وله العديد من الوظائف الهامة في جميع أنحاء الجسم . على عكس الفيتامينات الأخرى ، يعمل فيتامين د مثل الهرمون. تمتلك العديد من الخلايا في جسمك مستقبلات لها.
تكملة الخبر في الأسفل
قد يهمك ايضاً
* بعد عقم دام 13 سنة .. هذا الرجل استخدم القرنفل بهذه الطريقة لمدة أسبوعين فحدثت المعجزة وأصبحت زوجته حامل!
* فوائد مذهلة وغير متوقعة لقشر ثمرة المانجو .. تعرف عليها
يصنعه جسمك من الكوليسترول عندما تتعرض بشرتك لأشعة الشمس.
يوجد أيضًا في بعض الأطعمة مثل الأسماك الدهنية ومنتجات الألبان المدعمة ، على الرغم من صعوبة الحصول على ما يكفي من نظامك الغذائي وحده.
توصي جمعية الغدد الصماء بأن يحصل معظم البالغين على 1500-2000 وحدة دولية من فيتامين د يوميًا ).
هناك سبع فوائد رئيسية لفيتامين د ، حيث من المحتمل أن تساعد هذه المغذيات في:
فقدان العظام الوقاية من السرطان كآبة داء السكري من النوع 2 أمراض القلب والأوعية الدموية فقدان الوزن التصلب المتعدد (MS)
فيما يلي أعراض تشير بنقص فيتامين د التعب والإرهاق يمكن أن يكون للشعور بالتعب أسباب عديدة ، وقد يكون نقص فيتامين (د) أحدها. لسوء الحظ ، غالبًا ما يتم التغاضي عنه كسبب محتمل. أظهرت دراسات الحالة أن المستويات المنخفضة جدًا من فيتامين د في الدم يمكن أن تسبب التعب الذي يمكن أن يكون له تأثير سلبي شديد على نوعية الحياة
كما تم البحث عن تأثيرات فيتامين (د) على التعب وجودة النوم لدى الأطفال. في دراسة شملت 39 طفلاً ، ارتبط انخفاض مستويات فيتامين (د) بنوعية النوم السيئة وقصر مدة النوم وتأخر أوقات النوم
وجدت إحدى الدراسات القائمة على الملاحظة التي أجريت على الممرضات وجود علاقة قوية بين انخفاض مستويات فيتامين (د) والإرهاق المبلغ عنه ذاتيًا. علاوة على ذلك ، وجد الباحثون أن 89٪ من الممرضات يعانون من نقص في هذا الفيتامين.
ومن المثير للاهتمام أن العديد من الدراسات قد وجدت أيضًا أن تناول مكملات فيتامين (د) يمكن أن يقلل من شدة التعب لدى الأشخاص الذين يعانون من نقص
آلام العظام والظهر يساعد فيتامين د في الحفاظ على صحة العظام بعدة طرق.
أولاً ، يحسن امتصاص الجسم للكالسيوم . قد تكون آلام العظام وآلام أسفل الظهر علامات على عدم كفاية مستويات فيتامين (د) في الدم. وجدت دراسات قائمة على الملاحظة كبيرة وجود علاقة بين النقص وآلام أسفل الظهر المزمنة وجدت إحدى الدراسات التي شملت 98 شخصًا يعانون من آلام أسفل الظهر أن زيادة شدة الألم كانت مرتبطة بمستويات أقل من فيتامين د وجدت مراجعة أخرى ل 81 دراسة أيضًا أن الأشخاص المصابين بالتهاب المفاصل وآلام العضلات والألم المزمن المنتشر يميلون إلى الحصول على مستويات أقل من فيتامين د مقارنة بالأشخاص الذين لا يعانون من هذه الحالات كآبة قد يكون المزاج المكتئب أيضًا علامة على نقص فيتامين د. في دراسات المراجعة ، ربط الباحثون بين نقص فيتامين (د) والاكتئاب ، خاصة عند كبار السن
في أحد التحليلات ، وجد 65٪ من الدراسات القائمة على الملاحظة وجود علاقة بين انخفاض مستويات فيتامين (د) في الدم والاكتئاب.
من ناحية أخرى ، فإن معظم التجارب ذات الشواهد ، والتي تحمل وزنًا علميًا أكبر من الدراسات القائمة على الملاحظة ، لم تظهر ارتباطًا بين الاثنين (23مصدر موثوق).
ومع ذلك ، لاحظ الباحثون الذين حللوا الدراسات أن جرعات فيتامين (د) في الدراسات الخاضعة للرقابة كانت غالبًا منخفضة جدًا.
بالإضافة إلى ذلك ، لاحظوا أن بعض الدراسات ربما لم تستمر لفترة كافية لرؤية تأثيرات مكملات فيتامين (د) على الحالة المزاجية.
أظهرت بعض الدراسات أن إعطاء فيتامين د للأشخاص الذين يعانون من نقص يساعد في تحسين الاكتئاب ، بما في ذلك الاكتئاب الموسمي ، والذي يحدث عادة خلال الأشهر الباردة
ضعف التئام الجروح قد يكون التئام الجروح البطيء بعد الجراحة أو الإصابة علامة على أن مستويات فيتامين د لديك منخفضة للغاية. في الواقع ، تشير نتائج دراسة أنبوبة اختبار إلى أن الفيتامين يزيد من إنتاج المركبات الضرورية لتكوين جلد جديد كجزء من عملية التئام الجروح وجدت مراجعة واحدة لأربع دراسات أن نقص فيتامين (د) أضر ببعض جوانب الشفاء لدى الأشخاص الذين خضعوا لجراحة الأسنان . كما تم اقتراح أن دور فيتامين (د) في السيطرة على الالتهاب ومكافحة العدوى مهم للشفاء المناسب. نظر أحد التحليلات في المرضى الذين يعانون من التهابات القدم المرتبطة بالسكري. وجدت أن الأشخاص الذين يعانون من نقص حاد في فيتامين (د) كانوا أكثر عرضة للإصابة بمستويات أعلى من علامات الالتهاب التي يمكن أن تعرض الشفاء للخطر لسوء الحظ ، هناك القليل من الأبحاث حول تأثيرات مكملات فيتامين (د) على التئام الجروح لدى الأشخاص الذين يعانون من نقص. ومع ذلك ، وجدت إحدى الدراسات التي شملت 60 شخصًا يعانون من قرح القدم المرتبطة بالسكري أن تناول مكمل فيتامين د لمدة 12 أسبوعًا أدى إلى تحسن كبير في التئام.
