اشاد قادة عسكريين بما قامت به قوات الحماية الرئاسية لأفشال مخططات الفوضى والانقلاب التي جمعت حرس المخلوع صالح ومليشيات الحوثيين والتصدي لهم في معركة كبدت الحوثيين خسائر وهزيمة مخزية جعلتهم يهربون كالجرذان وحذرت قيادات عسكرية من استهداف الحماية الرئاسية لتدمير ما تبقى من الدولة وهيبتها عن طريق مليشيات حوثية و التعامل مع الحوثيين باعتبارهم جماعة شرعية في حين أنهم جماعة متمردة تحمل السلاح وخارجة على القانون والتغاضي عن علاقاتها التابعة لإيران ليس ذلك فحسب بل إن الأجهزة الأمنية تساعدها على تمتين العلاقة بإيران. وفي احصائية تقريبية لعتاد الحماية الرئاسية ان ما يقارب 300 دبابه 120 راجمه صواريخ 500 طقم مع رشاش 12.7 400 رشاش 23 مضاد للطيران 120 سيارة صالون مدرعه "داخل دار الرئاسة" اكثر من 5000 مسدس جلوك وبريتا وكركال 10000 قناصه AK وً glock و m16 هذه اقل إحصائية تقديرية مالو سيطر الحوثي على دار الرئاسة واللواء الثالث حمايه رئاسيه