قالت مصادر محلية في قعطبة ان فوضى وسقرقة وقتل تعم المدينة امام اعين المقاومة دونما تحريك ساكن واضافت المصادر ان استياء وغضب شعبي عن ما يحدث اليوم في اسواق قعطبة من جرائم يقشعر منها ألأبدان في غياب تام للمقاومة التي تبسط أجنحتها على المداخل وأيرادات الضرائب وبحسب المصادر ان، حادثة جرت وجريمة تقشعر منها ألأبدان في مدينة قعطبة أنتشرت ظاهرة سرقة الألواح الشمسية من أسطح المنازل والقتل وكذلك سرقة الجيوب في الأسواق بالقوة مع ألاصراًر والترصد وعندما قام شخص لدفاع عن أحد المعتدى عليهم حصلت أشتباكات بألأسلحة وأسفرت عن مقتل أحد الباعة للخضار ، وللعلم أنها ليست أول جريمة في سوق قعطبة حيث وسبقها حاادثتين قتل بسبب النهي عن السرقة في الأسواق ، وافادة مصادر ان القمامة مكدسة في مداخل وشوارع المدينة دون وجود أي تحرك من الجهة المسيطرة عليها الذي تقوم بأخذ الضرائب من الاسواق ولا يعرف عن مصيرها شيء ولا من يحاسبها وطالبوا المقاومة في قعطبة الذين يأخذون ضريبة القات حماية وبسط ألآمن بالمدينة الغائب منها وتسلط الخوف للإهالي وألآمنين في البيوت مع انتشار القتل وإلا احد يعرف من الجاني وكذلك سرقة المنازل التي انتشرت بسبب غياب ألآمن لأبد من تحمل المسؤولية من يسيطر على المدينة من جهه اخرى افادوا ان الاغاثة لايعرف عن مصيرها شيء وتذهب للبعض ويتم التلاعب بها من جماعه تديرها بطريقة لا يعرف عنها شيء وبعنصرية تامة دون معرفة طريقة لذلك مصادر اكدت انها تدار من داخل احد مقرات الاحزاب في المدينة ويتم التلاعب بها مع وجود علاقة حميمة للتلاعب بين جمعية االتكافل الانساني ومايسمى مكتب تنسيق قعطبة