مقاطع لعبة البلايستيشن التي بثتها قناة العربية وإعلام العدوان على أنها مشاهد من عمليات نوعية للجيش السعودي يعكس حالة الصدق الوحيدة في تعاطي وسائل الإعلام تلك مع قرار العدوان الذي اتخذه صِبْيَة المملكة والدقة غير المقصودة في توصيفه. مبررات العدوان لعبة، وحرب الطائرات لعبة، وصمت المجتمع الدولي لعبة، والقرارات الأممية لعبة، وإعلام العدوان لعبة، هادي لعبة، وقادة التحالف ومرتزقة الرياض كلها لعب حقيرة تُنفق عليها عشرات المليارات من الدولارات ليتسلى أمراء البلايستيشن الذين يحكمون المملكة اليوم ويبحثون بها عن رجولة باهتة على شاشة العالم الافتراضي.