يسلك المسافرين باتجاه صنعاء او القادمين الى الضالع طريقاً عبر مريس مرورا بشقران واللكمة وأدمه وصولا الى طريق جبلي وعر وسط الصخور ويتم البدء برحلة أخرى. يقول سكان تلك المناطق إنهم يشفقون على المسافرين وهم يتزحلقون مع النساء بطريقة مغامرة يمرون منها تباعاً. المصادر قالت انه اصبح المنفذ الوحيد الذي يربط الضالع بدمت وصنعاء لكن تجد فيه الأهوال