اعلنت الولاياتالمتحدةالامريكية والمملكة العربية السعودية في ختام مباحثات مستفيضة بين الجانبين، عن قرار امريكي سعودي بإعادة فتح مطار صنعاء الدولي امام الرحلات المدنية والتجارية والسماح بتدفق السلع والوقود الى ميناء الحديدة. وذكرت وكالة الانباء السعودية الرسمية (واس) أن "المبعوث الأمريكي إلى اليمن تيم ليندركينج بحث مع السفيرين السعوديين لدى الولاياتالمتحدةواليمن، استئناف الرحلات عبر مطار صنعاء الدولي". || الاخبار الاكثر قراءة
اشربه صباحا لتنظيف القولون في يومين ستخرج الفضلات المتحجرة ويختفي الامساك وتقتل تعفنات البطن احذر .. لا تلبس الملابس الجديدة ولاتضعها في خزانتك بعد شرائها .. هذا مايتوجب عليك فعله فورا قبل ارتدائها فقط من مطبخك .. مشروب المعجزات يقضي على انسداد الجيوب الأنفية في خلال 20 ثانية احذر وبشدة هذا الخطأ الفادح في الاستحمام يقودك للوفاة فورا .. تعرف على الوقت المناسب للاستحمام العرض الجبار| تويوتا برادو 2022 الجديدة كليا سيارة الطرق الواعرة بالتقسيط على 60 أشهر (صور وتفاصيل) النتيجة ستذهلك .. ضع كوب من الخل والملح في ركن المنزل لمدة 24 ساعة ولاحظ مفاجأة غير متوقعة!!
________________________ موضحة أن المبعوث الامريكي ليندركينج بحث مع سفير المملكة لدى واشنطن، الاميرة ريما آل سعود، وسفير المملكة لدى اليمن محمد آل جابر، في اللقاء المستجدات على الساحة اليمنية". وأفادت بأن "المباحثات تطرقت إلى تداعيات هجوم الحوثيين على مدينة مأرب والإجراءات المطلوبة لاستدامة تدفق الوقود عبر موانئ الحديدة، واستئناف الرحلات عبر مطار صنعاء الدولي". تأتي هذه المباحثات عقب اختراقات واسعة للحوثيين في المديريات المحيطة بمدينة مارب من جهتي الغرب والجنوب والشمال، بفعل زحوفات انتحارية كثيفة، وخيانات قبلية، بدعوى "حقن الدماء وتجنب الدمار". يشار إلى أن المباحثات السعودية الامريكية، تناولت بنود المبادرة السعودية المعلنة في مارس الماضي، لوقف الحرب واحلال السلام في اليمن، في حين يشترط الحوثيون رفعا غير مشروط للحظر على مطار صنعاء وميناء الحديدة، أولا، ووقفا شاملا للحرب بعموم اليمن، ثم الانتقال للمفاوضات السياسية وقتل عشرات الآلاف نتيجة الحرب، وتشير تقديرات الأممالمتحدة إلى سقوط أكثر من233 ألف يمني خلال السنوات السبع. كما تسبب القتال الدائر في البلاد بأسوأ أزمة إنسانية في العالم، إذ يحتاج نحو 24 مليون شخص إلى المساعدة الإنسانية أو الحماية، بما في ذلك 10 ملايين شخص يعتمدون على المساعدات الغذائية للبقاء على قيد الحياة.