مهلا ايها العربيد ماذا ابقيت للشيطان في يوم الوعيد هل تسابقه على الفوز بجهنم ام تنافسه على لقب الطريد هذه الأرض مسرحك والناس تماثيل لديك أشرفهم بين اصابعك لعبة تحركها كما تريد كان من سلاله تقية ونسب ذو اسما عتيد وبصقت في فمه فكرك فانقلب خاتما وعصا بين يديك طاعته مقياسا لملكك وحب الانتماء اليك مهلا أيها العربيد كيف تجعل من اللص..... شريف ومن المواطن تهمة تفر الى ذراعيك ان استقر تجعل منه شريد مهلا أيها العربيد كيف اقنعت الساكنين بتغيير أسماء الشوارع والمدارس والمساكن ليبقى اسمك في كتب التخليد