مرحبا دائما مرحبا ابدا كلما رغبت في العودة اليكم بغير الأحداث المتسارعة لا اجدها تلك الكلمات الا تريد ان تغرد من قلمي اليكم .... عبر لوحة المفاتيح ..والقاح بم ...........مستمر الاحداث المتتالية اوصلتنا ، ان انصار الحوثي دخلوا #عدن ... طيب نصدق هذا ... ام دعوني اكن في حديثي قاطع وفي الاخر ناصح .... وصبركم على حديثي الآتي لعل فيه المفيد .... عندما نتحدث عن #اليمن وكأننا نتحدث عن منطقة خارج المجرة ، ليس لها أي قيمة ولا دور ، وسيوهمنا البعض ان الصراع في اليمن هو صراع داخلي على السلطة ، ربما ! وسيوهمنا الاخر بأنها حرب دينية ... ربما ! وللمتابع الحصيف هل هذا صحيح ؟ وسأكون هنا مقاطعا لأسرد لكم قصة فيها عبرة لطيفة .... القصة : أمريكا شيكا بيكا ... لص اشتهر في بلاد العرب ، بسرعة النشل ، وقدرته على التحايل على المارة وفي العمارة ، وصارت الشرطة تبحث عنه في الطلعة والنزلة ... قرر اللص الطيب ان يهاجر من هذه البلدة التي صار فيها مثلا وعبرة ,, وتيسر له الامر حتى اوصلته المواصيل الى ارض سام ..امريكا وقرر ان يعيش الحلم الأمريكي ... ولكنه بلا دخل ، ولا يعرف من المهن سوى النشل ... فقرر مراقبة الناس ، ليتعرف على طريقتهم في المشي والتحرك ، وبدأ اول عملياته ، وسرق رجلا يبدو عليه أنه من الأثرياء ، وبسرعة اذهلته ، قبض الأمريكي على صاحبنا المهاجر ، والمسكين ظل يتحايل ويعتذر وان الجوع قاتله ... و (الاعذار ما تخلص ) عموما .... قال له الأمريكي : لا تخف عزيزي ، سامحتك ، ولكن على شرط ان تعمل معي وسأدربك على عمل افضل ... فرح مهاجرنا المسكين ... و وافق بدون تردد وهكذا بدأت عملية التدريب ، وفي كل مرة كان يتقصد الأمريكي ان يضع له المال في مواضع معينة ، ووجد ان المهاجر التزم ولم يسرق ولا سنتا واحدا ... كيف يخون صاحبه !!! وبعد أشهر من التدريب وحيث والثقة زرعت بين الرجلين ، طلب الأمريكي المهاجر وقال له : لدينا اليوم عملية .. كل ماهو مطلوب منك ان تقول سمعا وطاعة ولا تعليق ... ألبس الأمريكي المهاجر بدلة فاخرة ، وتحركا الى موقع العملية ... امام فلة بل قصر فخم ، فتحه الأمريكي بهدوء ، ودخلا معا وصاحبنا ينظر باستغراب .. أهذا لص مثلي ..... وصلا الى قاعة كبيرة ، مكتبة وفي أوسط المكتبة صورة فتحها الأمريكي وفتح الخزنة التي فيها وسحب المال كله .... أخذت الحيرة تضرب رأس المهاجر ، اذن هو لص محترف ... وهنا سارع المهاجر يقول فلنسرع في الهروب .. جلس الأمريكي بهدوء على طاولة الاجتماعات في المكتبة ، وطالب المهاجر بالهدوء ، و وضع المال امامه ، فتح بطاقات اللعب (بطة ) وفرشها على الطاولة في ثلاث مواضع ، وطلب من المهاجر احضار المشروب البارد من الثلاجة ، وطالبه بالجلوس والهدوء .... الذهول لم يغادر صاحبنا .... ولأن رأسه الأفكار تتصارع في رأسه .. هل هو لص أم صاحب المكان .. ام انه شرطي يخدعني ، وهو في تلك الحيرة دخل رجل خمسيني ،ابهره جلوس هذان في مكتبه ، صاح وعربد وتحرك مخرجا سلاحه المرخص من درج المكتب ، وكلما اردا المهاجر التحرك ، نظر اليه الأمريكي قائلا : اهدأ واكمل اللعب ... صاح صاحب القصر : أيها اللصان ، تحركا والا أبلغت الشرطة .. نظر اليه الأمريكي الاخر : تفضل العب معنا ! صاحب القصر : اذن ليس لي خيار ... واتصل بالشرطة ... وهو مازال يهدد بسلاحه يوجهه لهما ، والمهاجر في قمة الخوف والقلق ، وصاحبه الأمريكي هادئ ،،، ويحرك الأوراق بدون اكتراث ... وجاءت الشرطة .... صاحب القصر : هذان اللصان اخذا مالي وهاهما يجلسان لا يباليان بشيء ... قام الأمريكي الشاب مبتسما : سيدي الشرطي ... لقد كنا نلعب مع هذا الرجل بهدوء ، ولما انتصرت عليه في لعبة القمار هذه ، جن جنونه واخذ يهددنا بالسلاح ، قد تكون هذه اللعبة غير شرعية ولكنه هو من دعانا اليها ولم نجبره انظر من يحمل السلاح ويهدد سيدي ... الشرطي : أيها الأثرياء تعبثون بالمال ثم لما تفقدونه تبكون ... صاحب القصر : صدقني ..افهم... قاطعه الشرطي : يبدو ان هذه الدعوة باطلة ... عموما نعتذر .. الشاب : عذرا سيدي اننا في وضع خطر نرجو ان تساعدنا لنغادر معك ... الشرطي : نعم صحيح ... وتحرك الشرطي حاميا الشاب والمهاجر ، وصاحبنا يضرب اخماس بأسداس لأنه لن يتعلم بعد السياسة ... لقد خرجا ... وفي اطار شرعي ويحملان المال وصاحب القصر يبكي ويحترق ... !!! فلأكن الان ناصحا ... اكبر جريمة ترتكب في حقنا اليوم ان ساستنا لا يفهمون السياسة ... ام انهم أصلا يلعبون على رأسنا بالطبل والمزمار ورقصنا يا جدع !!! ما يحزن اليوم ليس جهلة الساسة بالسياسة وانما تلك الدماء التي نزفت من أناس أبرياء ، في طول اليمن وعرضها ... من حادث العرضي البشع والى حادث المساجد في صنعاء ... وما بعدها ... تعز نزفت .. حضرموت نزفت ..الحديدة نزفت ..عدن نزفت .. البيضاء نزفت ، ذمار واب وكل محافظات هذه الأرض الطيب أهلها نزفت .. لماذا ؟ لأطماع سلطة ..وهذا للأسف ! نسأل الله ان يرحم موتانا ويشفي مرضانا .. ويعافي مبتلانا ... كثير ما اسال كيف الوضع ؟ أقول .. نسأل الله العافية ,,, والخير قادم بإذن الله ... ماذا تقول الا تنظر ؟ انظر ماذا ؟ انما هي غفلة وستزول .... لماذا انت متفاءل ؟ لأني واثق بالله تعالى واستودعته الناس والوطن ، المال والعرض والأرض ... ولأني اعلم بشيء مما تجهلونا ... ماهي ؟ أن الحقيقة الوحيدة اننا كلنا نموت واليه سبحانه راجعون ، فليكن عملي الدائم حسن الظن بالله تعالى ! عموما .... اذن قاطع .... قلت قبلا انه من المستحيل النظر لليمن بعيدا عن المحيط ، والسياسة هي لعبة مصالح في الأخير ، وحيثما تكمن المصلحة تأتي الحلول وتنتهي المشاكل ... فالحرب الدائرة اليوم ليست حرب جنوب وشمال ولا شرق ولا غرب ، ليست حربا دينية ، ولا حربا طائفية وان بدا ذلك ... الحرب اليوم هي استباق مواقع ، وهذه لعبة أمريكا المعتادة ، ثبت مواقعك على الأرض للحصول على افضل المخرجات عند التفاوض ... اذن الحوار مستمر ، ولكن الحوار اليوم سيكون له صدى آخر ... بعد نهاية الحوار الوطني ، الذي شمل العديد من القوى السياسة ، وحمل في طياته الكثير من الأفكار المختلفة ، فالحوار هنا عبر فيه اليمنيون عن وجود وجهات نظر مختلفة ، انتهت باتفاقات في صورة ما سميناه مخرجات الحوار الوطني الشامل . لم ينته الامر حتى بدأت احداث صنعاء ، وبروز الحوثي كقوة جديدة ، وانتهت بما جاء في وثقة عرفت بالسلم والشراكة في سبتمبر 2014 ، ولكي اوكد كلامي واكرره انصار الحوثي دخلوا صنعاء بدعم من سلطة وقبول من محيط وبرضا من ساسة ... ومن ادخلهم صنعاء سيدخلهم عدن ... انصار الحوثي ليسوا اللاعب هنا ، في الخلفية خفية ... عموما .. هناك عامل أساسي تحرك عليه الأنصار عند دخول صنعاء ، كسر اللاعب الأقوى في الحوار الوطني السابق .. بالتأكيد المشترك وراس حربته الإصلاح وتم ، وهناك قبول في المحيط لهذا الامر ، لانهم صاروا من الاجندات التي يجب التخلص منها ... وبين شد وجذب ، واخذ وهات ، جاء تصريح مهم من ممثل الأمين العام في اليمن ، حيث عبر عن ان هناك طرف واحد في التفاوض... بمعنى ان الامر لم يعد حوارا بل تفاوضا ... والفارق شاسع ... فالحوار هو تعبير عن الاعتراف بوجود «رأي آخر» وعن حقّ صاحبه بالمشاركة في الرأي، وإفساح المجال أمامه للتعبير عن فكره ومعتقده دون تشويه أو ضغط مانع لذلك... وذلك ما تم في الحوار الوطني ,,, وقدمت نتائجه في مخرجات الحوار ... اما ما يتم بين القوى السياسية فهو تفاوض حول ما ينبغي عمله .. فالأرضية متوفرة ولكل طرف وجهة نظر يريدها ان تثبت ، ويمتلك أدوات القوى التي يحتاجها ... بمعنى أوضح فهو ينطلق من معرفة مسبَقة بما يريده الآخر، لكن في إطار المحادثات التي تستهدف لاحقاً الحصول على مكاسب في جانب مقابل تنازلاتٍ في جانب آخر. أي أنّ كلّ طرفٍ مفاوض يكسب ويتنازل في الوقت نفسه، ثم يكون الفارق في مدى حسابات الربح والخسارة. وبالتالي ...الطرف الذي اثبت نفسه في الأرض ، هو من يتحكم في مخرجات التفاوض في موفنبيك ...وبالتالي لابد من وجود طرف آخر ... وربما هذا يفسر ، وصول الرئيس هادي الى عدن ، وتحركه بطريقة تخالف الأطراف المتحاورة في صنعاء ... وهنا برز طرف ثان عليه ان يرسخ الان مواضع قوته ... حصل على كل الشرعية الإقليمية والدولية ، حصل على دعم اغلب اليمنيين ... وماذا بعد ؟؟؟ ومازلنا نتعمق في الداخل ، أكثر المؤسسات تضررا من كل الاحداث ، هي مؤسسة الجيش ، هي من تم تقريعها في حروب صعدة ، هي من نزفت من حروب القاعدة ، هي من هوجمت في احداث عمران والجوف وغيرها ،وكل هذه الضربات ، تستهدف من البداية هد قوة الجيش كوحدة ولاءات متنوعة لتكوين ولاء جديد وشكل جديد ، وهيكلة الجيش كان لها دور في ذلك ... الصورة لم تكتمل ،،، وسنلاحظ ان الجيش لم يكن له دور واضح في الاحداث الأخيرة من 2014 ، وكأنه يسهل عمليات اللجان الثورية لانصار الحوثي .. يبدو غريبا ذلك ، لكن هذا ابرز ما سنلاحظه ... كلمات الصبيحي بأن الجيش لا يرغب في دخول تلك المعمعة السياسية ، بل لابد من بناء جيش وطني قوي لا يرضخ لمجموعات ولا لأطراف العملية السياسية ، كلمات لم تحدد موقف الصبيحي ، رغم انه وصل الى مقابلة الرئيس هادي ، وتعجبت لأحداث معسكر القوات الخاصة التي انهت التمرد بسرعة قوات الجيش وكما انهت بسرعة انسحبت بسرعة وتركت اللجان الشعبية للرئيس هادي المهمة ، وللأسف تم نهب المعسكر ... لماذا انسحبت قوات الجيش ولم تستمر في تأمين المواقع ... قيل انها تستعد للمعارك ... تم تكليف قيادات قيل لنا انها موالية للحوثي في قيادات الجيش ، بأوامر اللجنة الامينة العليا ، والسؤال ماذا يعني موالي ... هل جاء من خارج القوات المسلحة ، لا فإذن كيف موالي .. وهو جزء من هذه القوات وفرد فيها هو لم يكن من خارجها ، في الدولة المدنية الوحيد الذي يعين من خارج القوات المسلحة هو وزير الدفاع ، اما قادة الألوية والمعسكرات فهم افراد في تلك القوات ، وطبعا الرئيس في الدول المدنية رجل منتخب من المدنيين وهو القائد الأعلى للقوات وتواليه القوات المسلحة باعتباره الشرعية التي تمثل الشعب الذي اختار هذا الرئيس ... وفي هذا المنظر قلت أن الجيش اليمني سيحسم الموقف مع او ضد أي طرف لا اعنيه هنا ما اعنيه تحديدا أن القوات المسلحة هي من سينهي هذا الموقف بأي اتجاه ، يحدد ذلك من تواليه تلك القوات ... ولكي ازيد تأكيد ان اكثر المؤسسات تنظيما اليوم هي المؤسسات المدنية ، اتصالات وكهراباء ومياه ووووووو ... ممل وهي تعمل ضمن نظامها ، ربما نشاطها يخف او يضعف لمنها تعمل دلالة واضحة ان النظام ما زال يعمل ,,, والنظام مازال يحكم في كل الجمهورية ... ولكل موظفي تلك المؤسسات الشكر والتقدير ... لانه في خدمة الوطن ولا يعنيهم من يقود العملية السياسية اليوم ،،، وينتظرون ذلك .. لكي لا يتوقف النشاط الاقتصادي ... لا اريد ان اكرر القول : دمر اليمن اهل اليمن لو اصلحنا ذات بيننا ماتدخل احد #اليمن_يأن_الما لا اريد ان أقول ان الآية الكريمة في قوله تعالى : (يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ ) الحشر تنطبق علينا ... وا اسفاه ... ان السلوك الذي برز مع الكثير من الاحداث يعبر اننا بحاجة الى ، ثورة في السلوك قبل ثورة في التغيير ... مازلت اقاطع ... هل ايران هي المتحرك الأساسي في اليمن الان ؟ ايران مثل مطرب بالأجرة لديه أفكاره الخاصة التي يرغب في بيعها ، ويحتاج لوسيط لنشر تسجيلاته ، ايران لن تدفع ريالا واحدا في الاستثمار او التعمير او البناء ، يمكنها تقديم السلاح المدفوع مسبقا ... وتسهم في تقديم الدعم اللوجستي الناقص حول التدريب والمشورة ، بما يتوفر لديها من معرفة .. اذن ايران ترتبط مع الأنصار بفكرة، هي تفتخر انها تنشر ثورتها الخمينية ، جيد ،،، لكنها لا تمتلك زمام المبادرة كما يبدو لنا،هي تستفيد من لعبة السياسة ... حيثما تكمن المصلحة تكمن الحلول لكل المشكلات ... في العراق تستند لداعم أمريكا ، في سورياروسيا ، اما في اليمن ... فمن ياترى ؟ روسيا لا تعنيها اليمن كثيرا ... وليست متفرغة لهذا العبث أمريكا لا يفرق معها سوى من سيدعم توجهاتها ولو كانت داعش ..ولذا هي داعمة لهذه المنطقة مع الأنصار ومع المؤتمر او مع هادي ... ما يعنيها الحرب على الإرهاب هنا وهنا فقط ... اذن من؟ .... هناك طرف يبرز يريد التحرك ... لكنه اضعف من ان يواجه الان ... ليس من الأقارب وليس من الجيران .. جاءته ثروة جعلته في مواجهة صناعة العمالقة في البلدان ... فلنبحث عنه ....! من خلف ايران ! من يدفع فاتورة الحرب هنا ...! فاليمن ليست نسخة سورية ولم يستطع الداعم لإيران ان يصل بها الى هذا الحد رغم المحاولات لفرض حرب طائفية لأكثر من مرة ... اليمن ليست ليبيا .... فهم الشيخ مصطفى عبدالجليل لعبة الغرب ... وفهم ان بقاء القذافي كان بدعم من يونس ، لهذا تم تصفية يونس ، ثم القذافي حتى لا يبقى طرف قوي آخر ، ومع عدم وجود جيش في ليبيا ... كان من الصعب ان يتدخل الغرب في إيجاد طرف الا ان اعادوا حفتر ، وساندوه ليكون جيشا ليبيا ، وصار الان حرب بين جيش ليبيا ، وميليشيات الثوار ... عجيب !! هذا الامر يختلف فرغم كل الضرب الذي هز كيان الجيش ، وقوته الا انه مازال اللاعب الأقوى في هذه المعركة ،و ولاء الجيش سيحدد توجهات التفاوض القادمة ... وبعدها سنعرف هل سنستمر في قول انقلاب حوثي ، او انقلاب الحيش أو ثورة الشعب !! وحتى ذلك الحين فالرئيس اليمني#عبدربه_منصور_هادي ، هو الرئيس الشرعي الذي استقال ثم الغى الاستقالة ......... ولذا فمازالت معركة #الدستور و #اليمن_الاتحادية هي لب الصراع أساسا ... في الداخل اما الخارج فهناك ابعاد أخرى ... اعطي مثالا .. للتوضيح ولكي تصل الفكرة ... ارتفاع النفط الجنوني سبب زيادة في العجز الأمريكي ، ظهرت داعش في العراق لتسيطر على مواقع هامة لاستخراج النفط ، وباعت النفط بأسعار زهيدة جداً في سوق سوداء ... من يشتري ياترى ، من يستطيع ان يتحمل تلك المخاطرة ، من ينفق تلك الأموال وهو يعلم انها ستذهب في دعم الإرهاب ... فكروا .... وعاد النفط الى السوق الطبيعية ، بأسعار وبكميات هزت السعر ، وفي البورصة تلقائيا دكت أسعار النفط ، وترنح عن القمة التي وصل لها ،، وفي حرب يدعمها العالم ، من يصنع السلاح ومن يشتريه ، ويابقرة صبي اللبن !!!!!!!!!!!!!!!!!!! للتفكير فقط ! ليس الخطأ ان يبحث الاخر عن مصالحه .. الخطأ ان ساستنا يبحثون عن الكراسي ,,, ومصالح البلد دائما ... تحت المداكي ... ! ومازلت اقاطع ... والضربة المزعجة هي #هبل_اعلامي مع #فبركة_اعلام لا محدودة والكل وهو يملك ترسانة من المواقع الصحفية في النت ، وصحف ورقية اضف على ذلك توفر قنوات فضائية ،اصبحنا في حالة هرج اعلامي ، وكما ذكرت سابقا أيضا #البرمجة_التنبوئية .. ولا اكرر الحديث عشرات المواقع يمتلكها انصار الحوث ، وعشرات يمتلكها انصار المؤتمر ، وعشرات أخرى يمتلكها انصار هادي ، وعشرات يمتلكها انصار الإصلاح ...عدد قليل يديرها انصار الحراك ... وبكل بساطة #عبث وفي اثناء الحرب افضل وسيلة ان تعتمد على مصادر مطلعة من داخل الحدث لا من الصحف والقيل والقال ... حتى لا يصيبك انفصام الشخصية ، او تتذكر ايامك واللطمة الابوية ! ومازلت اقاطع ... من الغباء جدا ان نلعب سياسة ولا نعي ، أن للسياسة ابعاد أخرى ... من الحزب الأكثر تأثيرا في اليمن ، المؤتمر الشعبي العام ، من يقوده ، الرئيس السابق #علي_صالح ، وبالتالي اما ان اخلعه فعلا وهذا لم يحدث ، بل خرج في اطار دستوري ، وان افترضنا خلع ، فهو رئيس سابق ، واكثر من ذلك ان هذا الرجل مازال لديه جمهوره ومؤيدوه ، وبالتالي هو طرف لا يمكن نزعه عن العملية السياسية ... من لديه القدرة لنزعة وابعاده فليفعل ان فأنت مجبر ان تتعامل معه ، فكرة ان يتم نكش المستخبي ،قيل ان ليده 60 مليار دولار وصرعونا بهذا الخبر ، وماذا بعد ؟ هل سنقف طابورا امام قصره في حده بصنعاء ، ليعطينا قرضا ماليا بدون فائدة ... اما ان هناك تحرك لاستعادة تلك الثروة لتفيد اليمن ... ام انها فقط مضغة نتسلى بها وقت الترفه والنكت ... اذن سنحاكمه ... من المحامي الذي سيرفع ملف القضية ، واي قاض سيحكم فيها ، وبأي قانون ... هل نتوقع ان نظام بني في عهد صالح سيحاكم صالح .... #عبث اذن هو شخصية اعتبارية ، رجل سياسة يلعب بأوراق لعب السياسة بإتقان ، تحالف او يتحالف مع الأنصار ، لا يوجد في السياسة أصدقاء دائمون ولا أعداء مستمرون ، وأكرر هناك مصالح حيثما تكمن المصالح تكمن الحلول وتنتهي المشكلات ... هو يريد ان يقدم ابنه احمد لنسمع الناس يكررون مالها الا احمد !! طبعا مش انا اقصد #احمد_علي ، لكن الاب الفاضل الزعيم ، قاطع على ولده ، جيد ربما نختاره في الرئاسة لكن الا يحق لنا ان نسمع لاحمد ، الا يحق لنا ان ننظر كيف يفكر ، كيف سيقدم نفسه للجمهور او انه سيظل يعيش في جلباب أبي ! وبالتالي لا يهم من يحكم المهم كيف سيحكم ؟ يحكمنا ضمن اطار القانون الذي يحترم حقوقي الوطنية ، ويضمن لي الحريات ، ويعطينا الامل في الغد ... فليحكم ... غباء تماما ان نقول ان الوريث سيحكم ... المهم ان يكون الحكيم من يحكم ... اعتقد ان الزعيم ..يفهم ,, وسنسمع احمد قريبا يتحدث ! ومازلت اقاطع ... #حوار_جنوبي_جنوبي أي حوار هذا .. في ابوظبي ... كل من سيحضره في اتجاه واحد ... حوار والا تفاوض .. حوار يجب ان يشمل كل جنوبي ... هناك من يقف مع الوحدة ، وهناك من يقف من تعديل المسار ، وهناك من يقف مع الاتحاد ، وهناك لديه توجه إسلامي وفي التوجه الإسلامي هناك السلفي والصوفي والاخواني ... أي حوار لا يجمع كل أطياف الجنوب هو عاصفة في فنجان ... ومازلت اقاطع ... السيد #عبدالملك_الحوثي ، كنت اظن انني عندما سأسمعه سأسمع خطيبا نابغا ، وصاحب فكر ساطع ، ليقنعني كما اقنع أصحابه ، يبدو لي ان أنصاره ناصروه حبا لأبيه وليس له ، فخبرته الخطابية تحتاج لمزيد من التدريب والعمل موفق يا سيدي ... ومازلت اقاطع الصرخة ... ايش يعني !!! لماذا ارغب في موت الناس على العكس فلتحيا أمريكا ولتحيا بقية البلدان وسننتصر بإذن الله ، بدلا من تعليق الصرخة ارفعوا علم الوطن ، واصرخوا ولاء له وتمجيدا له أن #اليمن_ينتصر بإذن الله ، والله الوطن الثورة و #المواطن_ينتصر ... اخي لا يهمني صرختك او لونك .. او ديانتك ... ما يهمني ان نقبل بعض لا تفرض علي ولن افرض عليك ... فلنختلف ونظل اخوة ولنأتلف نصنع نهضة ...
و وادعكم بنصيحة : فإن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في بلدكم هذا في شهركم هذا ... (من خطبة الوداع للرسول الكريم صلى الله عليه واله وسلم ) قال تعالى : (الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ) آل عمران قال تعالى : (وإن الساعة لآتية فاصفح الصفح الجميل ) الحجر وأخيرا لعدن ... لا تجعلوا من عدن عاصمة سياسية , لا حتى تجعلون السياسة تدخلها أيها السادة ، عدن جوهرة البحر ودرة التاج ، هي مدينة اقتصادية لوجستية ولذا انصح ، في اطار المحافظة عدن او وهو الأفضل توسعتها باتجاهات تشمل أجزاء من لحج الى مدخل الحوطة وأجزاء من ابين الى الكود .وتدار عبر حكومة تقنية خالصة تدير المدينة وتؤسس لإدارة نوعية كالشركات القابضة ، لها مجلس أمناء ،يقوم مقام المجلس المحلي ، يشمل في تشكيلته القادمة بالانتخاب النخبة من المتعلمين والتجار والاقتصاديين ، والشرطة الا يتم في دائرة سلطة عدن انشاء او التعامل مع الأحزاب السياسية ، واي راغب في الترشح يترشح باسمه وسيرته ، وما سيقدمه من جهد اداري واقتصادي ... ان اردتم ان تقدم لكم هذه المدينة مليارات وتشغل الملايين ، فعاملوها كما هي مدينة البحر بوصعها اللوجستي والاستراتيجي والتضاريسي ... فهي مصدر للثروة يقارب استخراج النفط بل واكثر ..فكروا مليا واعيدوا النظر ، ان اردتم عاصمة سياسية فلتكن أخرى غيرها.. مع اني لا أرى بديلا عن صنعاء الحضارة والتاريخ ... اطلت عليكم اعلم ولكن الحديث ذو شجون واستودعكم الله ... واستودع الله اهلي ونفسي و وطني ... انتهت المقاطعة ... .. شكرا
