الرياضة في عدن تعاني العديد من الصعاب امام ازدهارها وعودة الزمن الجميل عندما كانت الرياضة في الجنوب مضرب الأمثال وعلى مستوى الجزية والخليج ومن ضمن ماتواجهة الرياضة مشكلة الداعمين الذين لا يجدون سوى الجحود والأفكار لما يقدموه من دعم للرياضون من نابع لعدن وللرياضون في الجنوب بشكل عام وما لاقاه رجل الأعمال موسى القاضي والشخصية المحبة للرياضة ولعدن ليس الثناء والشكر . ولكن قذفه بنكران دعمه ووصفه وكأنه دخيل وليس من أبناء عدن بالرغم من أن حياته ظل مخلصاً لعدن وماقدمته له من زمن معكر والأخلاق العالية أراد أن يقدم الوفاء لعدن بدعمه اللامحدود وخاصة بعد ماعانته عدن من ولكنه ظل ماداً يداه وداعم الرياضة وبطولة البراعم التي انتهت مؤخراً ولا قت استحسان اجيال عدن وجماهير الرياضة وكان من المفروض الشكر والثناء لا ان يواجه بالسب وتوزيع التهم الباطلة من قلة الناس اللذين يسيئون لعدن وللداعمين . أمثال الاستاذ القاضي الذي لم يلتفت الى تلك الأراجيف وظل وفياً لعدن ولجماهير الرياضة ولا زال قلبه مفتوح ويداه محددوه وظلمة حق انه لم يستثني حتى جرحى حرب عدن في الوقوف الى جانبهم في الوقت الذي يتخلى عنهم العديد من الجهات المسئولة ولم ينتظر شيئاً ولكن من العيب وليس من الأخلاق أن توجه الكلام الجارح لهذه الشخصية الداعمة والأيادي البيضاء والتي لم توفر جهداً في دعم الرياضة والرياضيين في كافة الألعاب والأنشطة . كلمة نقولها للقاضي نطالب بها ان يسير ويكمل مشواره في دعم الرياضة وان لا يلتفت الى أولئك النفر المسيئين للرياضة ولعدن .