الشاب سامر إسماعيل المدرب الكروي ابن نادي الميناء لأكتر من عامين وهو طريح الفراش بعد أن أصيب بمرض الصفار خسر الكثير في علاجه ومازال المرض ينهش جسده وشبابه لم يعد يملك شيئا لعلاجه يمر بظروف قاهرة صعبة والمرض يلازمه باستمرار وتسبب في بروز أورام إعاقة حركته لأن درجة الصفار وصلت إلى مرحلة خطيرة أي المرحلة الثالثة الكابتن سامر ابن الميناء الكل يشهد باخلاقة العالية وعزة نفسه ولم يطرق باب أحد وثاني مناشدتي هذه دون علمه أسرته خسرت الكثير في علاجه برغم ما تعانيه من ظروف قاهرة الكل أجمع على ضرورة علاجه بالخارج فمن هنا نناشد الأستاذ. .ا لانسان نائف البكري وزير الشباب والرياضة بالوقوف إلى جانب المدرب الخلوق سامر ليعيد له الابتسامة ويمسح دمعة أسرته وإلى أصحاب الإنسانية والقلوب الرحيمة لمساعدة هذا الشاب اللي كان مثل الورد في نشاطه وحبه للآخرين وانأ متفائل جدا من الاخ وزير الشباب وهذا ليس بجديد عليه في مساندته للشباب وتقديم له مما يحتاجه من مساعدة في علاجه وكما نناشد كل فاعلي الخير وفي مقدمتهم الشيخ أحمد صالح العبسي رئيس الاتحاد اليمني العام لكرة القدم المعروف بكرمه وتواصله في مثل هذه الحالات وصاحب مواقف رائعة بالوقوف أمام ظروف وأوضاع الشباب ولم يقصر في مساعدة وتقديم العون المباشر في مثل هكذا حالات يعانيها الشباب الرياضي * من شوقي عبدالكريم