تابعت مانشره عميد الصحافة والإعلام الأستاذ نجيب يابلي في العدد رقم (1211 )الصادر في تاريخ 2017/2/8م مقال عنوانه ياريام المرفدي المخرج عايز كده قدم فيه تحليل مفصل للسيناريو الحاصل في محافظة أبين ... وأنه لشرف لي وشهادة أعتز فيها من شخصية إعلامية مخضرمه في الوسط الإعلامي والإجتماعي والسياسي حللت المقال وشرحت المشهد السياسي الحاصل بتفاصيلة ... أحب أوصف عن مدى سعادتي وإعجابي الشديد بهذه الشخصية الإعلامية المخضرمة الأستاذ نجيب يابلي منذو أن درست الإعلام وأنا من متابعين مقالاته في الوسط الصحفي والإعلامي عبر صحيفة الإيام سابقا "واستمراره حاليا" مع صحيفة عدن الغد هذه الهامه الإعلامية والوطنية هذا القلم الحر الأبي، هكذا وصفت فيها عميد الصحافة والإعلام ومهما حاولت أن أوصف فيه لن إعطيه حقه الكامل من العطاء خلال مسيرته الإعلامية ... أنها لسعادة لاتوصف بأن مقالاتي نالت إعجاب كثير من الشخصيات وكثير من الأصدقاء لأنها تلامس الواقع ووتنظر في معاناه الناس هذا مانحتاجه في الوقت الحالي وفي ضل هذه الظروف ،وخصيتها بالذكر إعجاب الأستاذ نجيب يابلي .. أود أن أعبر عن مدى سعادتي وإعجابي بوصفه وتحليله السيناريو الحاصل بتفاصيلة عبر مقاله بعنوان (ياريام المرفدي المخرج عايز كده) من هذا المقال المتواضع .. في بداية المقال أشار عميد الصحافة والإعلام الى مقالان من مقالاتي مستمتعا" فيهم ووصفهم بالوجبة الخفيفة ( السندويتشات ) التي من خلالهم أفتتحت شهيته وسرد لنا كثير من المشاهد والأحداث الحاصلة والدائرة في محافظة أبين التي يجهلها كثير منا وسردها لنا في وصفا" دقيقا" قدم فيها الأحداث والمشاهد عبر التسلسل الزمني من بداية عام 78م الى يومنا هذا ... مقال دسم ، قدمت لك مقالي وفكرتي فقدمت لي كم هائل من الأحداث والمشاهد التي كنت أجهلها وأجهل خفاياها من المدعو صالح وعفافيش الظلام الذين مازالوا يعبثون بالبلاد عبر مخططهم ( حدود الدم ).... أظن أني أستوعبت السيناريو أستاذ نجيب يابلي أشكرك جدا" وبالفعل المخرج عايز كده ....