بعد السطو على صرافة المحضار بمديرية دوعن بقرية مدهون قربعوا المقربعين ومن هم دجاج ولكن مناقيرهم من حديد كما قال البريطاني ولكن بعد ما سمعت أحبيت أناديهم برسالة بسيطة جدا لكي تعلمهم حقيقة الواقع وكيفية أن الرد يكون قويا وعليهم ان يتركوا القربعة على أبناء دوعن الشرفاء ألمشهود لهم بكل خير واعلموا والكل يعلم يامن يحمل عشرة نفر من دوعن مسؤولية هروب عشرات ألمسلحين.... ونعلمكم ان في المكلا وامام أعين مئات البشر أو بل أصح الاف مؤلفة وليس عشر نفر من قرية بدوعن وفوق ذلك سرقوا البريد وانزل مدير الاتصالات بارجاء من سيارته والناس تشاهده والعطاس من سيارته امام فندق البستان الذي يكتظ بالمارة والحراسة ألمشددة ووووو. ... والكثير من ألنهب والسطو ألذي لا يحصى ونقول أتركونا من القربعة الفاضية وتحميل المواطن المسؤولية بينما امن المديرية مشغول بالرشاوي وابتزاز المواطن الذي بإمكانه ان يتم القبض عليهم بلحظة فور استلامة البلاغ ..... ومن هذا الامر أحمل أمن مديرية دوعن المسؤولية الكاملة على ما حصل من سطو وعدم تعقب ألمجرمين مما أدى الى فرارهم وكما اناشد محافظ المحافظة اللواء بن بريك والقائد العام للقوات بحضرموت اللواء فرج سالمين البحسني النظر في أدارة أمن مديرية دوعن . وفي الختام أدعوا رجال أعمال مديرية دوعن ان يعملوا نقطتين نقطة بمدخل ليسر ونقطة فوق قرية رحاب ويتم وضع لها حراسة مشددة وتقوم مهمتها الحماية وكبح عصابات الاجرام .