لك الحق ان تقول ما تشاء وتنتقد من تشاء بس بدون تجريح وشخصنه ، فالاختلاف با الراي لا يفسد للود قضية ، خلونا نكون حضاريين وديمقراطيين في اُسلوب النقد البناء الذي يخدم ولا يهدم ، حتي يكون لنا سطح من الحرية الذاتية المعقولة التي لا تتجاوز الضرر في أوطانا و ناسنا وأولي امورنا ولا تخدم اعدائنا المتربصين لنا، لكل صغيرة وكبيرة في إشعال الفتن بيننا لجهات كلنا نعرفها ونعرف نواياها اتجاهنا واتجاه أوطانا، وهم الخارجين عن ملتنا الذين يسعوا وبكل الطرق الشيطانية لاستعمارنا من جديد بأساليب جديدة ومبتكرة وحديثة وبرية، لا تخطر لا علي البال ولا علي الخاطر، وللاسف مرت علي ضعفاء النفوس وعبيد المال وجهلاء ألأمور الذين قالوا لاهولاء لكم شياطين وأصبحوا عيونهم الساهرة وأياديهم المجرم وقلوبهم الحجرية وضمائرهم الميتة وأفكارهم الهدامة ، التي تغلغلة في أوطانا لخدمت هولاء ان كان اعلاميا او ارهابيا او أفكار ناعمة، تنحدر من بعض ناس لهم مكانة مخزية مرموقة في المجتمع من حاملين الشهادات العليا المخزية ، في ما ينشروا من اكاذيب وبث السموم القاتلة والأفكار الضالة الهدامة المخزية لهم و الي اسرهم وناسهم الذين كثير منهم تبروا من هولاء الفاسدين المفسديين المتنكرين لدينهم وواطانهم، والقائمة طويلة فيهم من هو ظاهر ومن هو بعدة في السراديب المظلمة يعمل بأقنعة وأسماء مستعارة، ومن هولاء الظاهرين والمعروفين ومن ابح قتل المسلمين وتفجير النفس بأحزمة ناسفة في اي مكان كان ، هو ( يوسف القرضاوي ) الذي هو شعلة نار الفتاوي و الفتنة والارهاب العالمي، اينماء حل الخراب والدمار والقتل والتفجيرات وزعزعت الامن والاستقرار، وهو اخونجي المنشآء والدم الفاسد المحرض للخزي والعار وتشوية الاسلام الحقيقي وليس الذي يدعيه في منابره المشبوه المعادية للأمة العربية والإسلامية، المباحه له علي قنوات القطرية وللاسف الشديد ، وبدعم صخي وملفت للنظر من الحكومة القطرية الحالية والسابقة، التي خسرت الكثير من أشقائها وجيرانها التي تربتهم بها الإخوة والنسب والدم و الجيرة و التاريخ والحضارة ، لجل القرضاوي وغيره من التكفريين الخونجيين المحظورين والمطلوبين عربيا واقليميا ودوليا ، ان كانوا أشخاص او احزاب او جمعات او تحالفات او عصابات او مليشيات ، لما ارتكبه من تدخل سافل وحقير بالشؤون الداخلية للدول ، وما اقترفه من جرايم اضرت بالأوطان والعبادة .
لك الحق ان تقول ما تشاء وتنتقد من تشاء بس بدون تجريح وشخصنه ، فالاختلاف با الراي لا يفسد للود قضية ، خلونا نكون حضاريين وديمقراطيين في اُسلوب النقد البناء الذي يخدم ولا يهدم ، حتي يكون لنا سطح من الحرية الذاتية المعقولة التي لا تتجاوز الضرر في أوطانا و ناسنا وأولي امورنا ولا تخدم اعدائنا المتربصين لنا، لكل صغيرة وكبيرة في إشعال الفتن بيننا لجهات كلنا نعرفها ونعرف نواياها اتجاهنا واتجاه أوطانا، وهم الخارجين عن ملتنا الذين يسعوا وبكل الطرق الشيطانية لاستعمارنا من جديد بأساليب جديدة ومبتكرة وحديثة وبرية، لا تخطر لا علي البال ولا علي الخاطر، وللاسف مرت علي ضعفاء النفوس وعبيد المال وجهلاء ألأمور الذين قالوا لاهولاء لكم شياطين وأصبحوا عيونهم الساهرة وأياديهم المجرم وقلوبهم الحجرية وضمائرهم الميتة وأفكارهم الهدامة ، التي تغلغلة في أوطانا لخدمت هولاء ان كان اعلاميا او ارهابيا او أفكار ناعمة، تنحدر من بعض ناس لهم مكانة مخزية مرموقة في المجتمع من حاملين الشهادات العليا المخزية ، في ما ينشروا من اكاذيب وبث السموم القاتلة والأفكار الضالة الهدامة المخزية لهم و الي اسرهم وناسهم الذين كثير منهم تبروا من هولاء الفاسدين المفسديين المتنكرين لدينهم وواطانهم، والقائمة طويلة فيهم من هو ظاهر ومن هو بعدة في السراديب المظلمة يعمل بأقنعة وأسماء مستعارة، ومن هولاء الظاهرين والمعروفين ومن ابح قتل المسلمين وتفجير النفس بأحزمة ناسفة في اي مكان كان ، هو ( يوسف القرضاوي ) الذي هو شعلة نار الفتاوي و الفتنة والارهاب العالمي، اينماء حل الخراب والدمار والقتل والتفجيرات وزعزعت الامن والاستقرار، وهو اخونجي المنشآء والدم الفاسد المحرض للخزي والعار وتشوية الاسلام الحقيقي وليس الذي يدعيه في منابره المشبوه المعادية للأمة العربية والإسلامية، المباحه له علي قنوات القطرية وللاسف الشديد ، وبدعم صخي وملفت للنظر من الحكومة القطرية الحالية والسابقة، التي خسرت الكثير من أشقائها وجيرانها التي تربتهم بها الإخوة والنسب والدم و الجيرة و التاريخ والحضارة ، لجل القرضاوي وغيره من التكفريين الخونجيين المحظورين والمطلوبين عربيا واقليميا ودوليا ، ان كانوا أشخاص او احزاب او جمعات او تحالفات او عصابات او مليشيات ، لما ارتكبه من تدخل سافل وحقير بالشؤون الداخلية للدول ، وما اقترفه من جرايم اضرت بالأوطان والعبادة .