السيد حسين أبوبكر المحضار هو من أكبر الشعراء وأبرزهم في حضرموت وقد تجاوزت شهرته الحدود وغناء له كثير من الفنانين المشهورين الوطن العربي والبعض من الفنانين فصل لهم أغاني على أصواتهم والشاعر المحضار قد عكس في كثير من قصائده هموم الناس ومعاناتهم سوى من كوارث أو جور حل بهم وكان الناس ينتظروا جديد المحضار في كل مناسبه ومن روائعه هذه القصيده التي تتحدث عن معاناة الناس ومايعانوه الآن يقول ابومحضار انا ما شكيت من جور الغلاء لكن شكى جاري عمر حنين وحمد بن سلوم واحد قدر يوكل و واحد ياخواني ماكلا كل من خرج للسوق حصل نارها ملقت سموم دلا بنا يامعشر التجار والباعه دلا ما احنا اجانب بينكم نحن خوه وبنا عموم من جوركم صحنا و راح البسط كله والسلا وغلاء المعيشه ياعباد الله يلحق بالهموم مايفرح التاجر بشي الا اذا كيسه امتلا ولايهمه يفطر المسلم معه ولايصوم واللوم كله عالحكومه لي عطيناها الولاء لي مخلتكم تلقون المصائب كل يوم بلاء نزل الله يعين الناس عاهذا البلاء في ربنا معنا امل ان البلاء ذا ما يدوم