لازالت لغة الضرب بيد من حديد هي السائدة وسط ألوية المنطقة العسكرية الرابعة. لعبة اداور تقوم بها جماعات تمارس ابشع صور .الفساد وسرقة ومصادر مرتباتهم مايقارب لأربعة شهور بحق شريحة العسكرين القدامى ولعل مانود ذكرة حصلت وتسببت في حرمان الاسر والاطفال المستفيدة من هذا النعاش الذي يصل اليها الا بشق الانفس نظرا لما تمر به البلاد من صراع سياسي وحرب اكلت اليابس والاخضر كما وصفت" مئات من العسكرين القدامى والمستجدين الجدد حرمو من حقوقهم جرى تداعيات سقوط مزري ومخيف لمرتباتهم الذي يسد به حياة معيشة اطفالهم دون اي مبررات يضعها المتنفذين غير الا اخذ حقوقهم بالباطل مما جعلنا ندين ونستنكر ونشجب بهذا الفعل الانتهازي الذي المرفوض . نشاهد في كل صرف مرتبات الجيش والامن وخصوصا في المنطقة العسكرية الرابعة شكاوي سقوط الاسماء من كشوفات الاولية فين حين لم تكن الحكومة الشرعية الالحاح ومعالجة هذه القضية التي ضل يصرخ منها جنود عسكرين قداما لامبالاه. فيما يحدث وهي اعظم مشكلة انسانية واجتماعية واخلاقية تركتها الحكومة الشرعية تمر مرور الكرام .فان لم تدرك الحكومة وايجاد حل يوقف نزيف الفساد بهذا المكان الذي سبق ذكرة سوف تجلب بعدها رياح الوفضى والتخريب والاحتجاجات امام مكتب مالية الجيش وشؤون افراد المنطقة العسكرية الرابعة
من المسؤول يافخامة الرئيس هادي ورا هذه التعسفات القهرية والمختصة بنهب حقوقيات افراد وجنود خاضعة لاالوية المنطقة العسكرية الرابعة شكاوئ مظلوميات جوفا وممارسات هوجا بحقوقهم طرفها مكتب مالية الجيش بعدن وعلاقة شؤون الافراد بحسب قول تلك الجنود من العسكريين القداما
نتحدث هنا عن تلك التناقضات وكل يضرب بعصاه الى آخر عندما وجد هولا العسكرين سلك المتابعة والمباينة لاارقامهم ليس هناك اي نتائج او ايجابيات توضح لهم عن مصير رواتبهم او النضر في معالجة قضاياهم تتمكن في اقناعهم ولكن ضل الامرغير" سقط رقمك ..ولم يطلع رقمك" في الكشوفات وحسب قول العسكرين انهم يبداون في ترتيب تظاهرات واحتجاجات واسعة امام مكتب مالية الجيش الوطني وشؤون الافراد يتبعها فوضى عارمة واحراق الاطارات وقطع الطريق في عموم خطوط السير ان لم يجدو من ينصفهم بحقوقهم من قبل الحكومة الشرعية