الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
الأمم المتحدة: اليمن من بين ست دول مهددة بتفاقم انعدام الأمن الغذائي
الحديدة.. المؤتمر العلمي الأول للشباب يؤكد على ترجمة مخرجاته إلى برامج عملية
لابورتا يُقفِل الباب أمام عودة ميسي إلى برشلونة
شبوة تودّع صوتها الرياضي.. فعالية تأبينية للفقيد فائز عوض المحروق
فعاليات وإذاعات مدرسية وزيارة معارض ورياض الشهداء في عمران
قبائل التحيتا بالحديدة تُعلن النفير العام لمواجهة الأعداء والخونة
بكين تتهم واشنطن: "اختراق على مستوى دولة" وسرقة 13 مليار دولار من البيتكوين
مناقشة جوانب ترميم وتأهيل قلعة القاهرة وحصن نعمان بحجة
شليل يحرز لقب فردي الرمح في انطلاق بطولة 30 نوفمبر لالتقاط الأوتاد بصنعاء
افتتاح مركز الصادرات الزراعية بمديرية تريم بتمويل من الاتحاد الأوروبي
قراءة تحليلية لنص "اسحقوا مخاوفكم" ل"أحمد سيف حاشد"
القرود تتوحش في البيضاء وتفترس أكثر من مائة رأس من الأغنام
من المرشح لخلافة محمد صلاح في ليفربول؟
مفتاح: مسيرة التغيير التي يتطلع اليها شعبنا ماضية للامام
العليمي يثمن دعم الأشقاء للإصلاحات بما في ذلك دفع المرتبات خلال الأيام المقبلة
منتسبوا وزارة الكهرباء والمياه تبارك الإنجاز الأمني في ضبط خلية التجسس
تألق عدني في جدة.. لاعبو نادي التنس العدني يواصلون النجاح في البطولة الآسيوية
تركيا تعلن مقتل 20 من جنودها بتحطم طائرة شحن عسكرية في جورجيا
المنتصر يدعوا لإعادة ترتيب بيت الإعلام الرياضي بعدن قبل موعد الانتخابات المرتقبة
دربحة وفواز إلى النهائي الكبير بعد منافسات حماسية في كأس دوري الملوك – الشرق الأوسط
عالميا..ارتفاع أسعار الذهب مدعوما بتراجع الدولار
الإخوان والقاعدة يهاجمان الإمارات لأنها تمثل نموذج الدولة الحديثة والعقلانية
جنود في أبين يقطعون الطريق الدولي احتجاجًا على انقطاع المرتبات"
إيفانكا ترامب في أحضان الجولاني
حضرموت.. تُسرق في وضح النهار باسم "اليمن"!
خبير في الطقس: برد شتاء هذا العام لن يكون كله صقيع.. وأمطار متوقعة على نطاق محدود من البلاد
زيارة ومناورة ومبادرة مؤامرات سعودية جديدة على اليمن
عين الوطن الساهرة (2)..الوعي.. الشريك الصامت في خندق الأمن
احتجاج على تهميش الثقافة: كيف تُقوِّض "أيديولوجيا النجاة العاجلة" بناء المجتمعات المرنة في الوطن العربي
اليوم انطلاق بطولة الشركات تحت شعار "شهداء على طريق القدس"
وزير الإعلام الإرياني متهم بتهريب مخطوطات عبرية نادرة
تمرد إخواني في مأرب يضع مجلس القيادة أمام امتحان مصيري
30 نوفمبر...ثمن لا ينتهي!
أبين.. الأمن يتهاوى بين فوهات البنادق وصراع الجبايات وصمت السلطات
عسل شبوة يغزو معارض الصين التجارية في شنغهاي
الواقع الثقافي اليمني في ظل حالة "اللاسلم واللاحرب"
تغاريد حرة .. انكشاف يكبر واحتقان يتوسع قبل ان يتحول إلى غضب
كلمة الحق هي المغامرة الأكثر خطورة
"فيديو" جسم مجهول قبالة سواحل اليمن يتحدى صاروخ أمريكي ويحدث صدمة في الكونغرس
قاضٍ يوجه رسالة مفتوحة للحوثي مطالباً بالإفراج عن المخفيين قسرياً في صنعاء
قرار جديد في تعز لضبط رسوم المدارس الأهلية وإعفاء أبناء الشهداء والجرحى من الدفع
مشاريع نوعية تنهض بشبكة الطرق في أمانة العاصمة
ارشادات صحية حول اسباب جلطات الشتاء؟
النفط يتجاوز 65 دولارا للبرميل للمرة الأولى منذ 3 نوفمبر
انتقالي الطلح يقدم كمية من الكتب المدرسية لإدارة مكتب التربية والتعليم بالمديرية
مواطنون يعثرون على جثة مواطن قتيلا في إب بظروف غامضة
اليونيسيف: إسرائيل تمنع وصول اللقاحات وحليب الأطفال الى غزة
قيمة الجواسيس والعملاء وعقوبتهم في قوانين الأرض والسماء
عدن في قلب وذكريات الملكة إليزابيث الثانية: زيارة خلدتها الذاكرة البريطانية والعربية
5 عناصر تعزّز المناعة في الشتاء!
الدوري الاسباني: برشلونة يعود من ملعب سلتا فيغو بانتصار كبير ويقلص الفارق مع ريال مدريد
الشهادة .. بين التقديس الإنساني والمفهوم القرآني
الزعوري: العلاقات اليمنية السعودية تتجاوز حدود الجغرافيا والدين واللغة لتصل إلى درجة النسيج الاجتماعي الواحد
كم خطوة تحتاج يوميا لتؤخر شيخوخة دماغك؟
مأرب.. تسجيل 61 حالة وفاة وإصابة بمرض الدفتيريا منذ بداية العام
كما تدين تدان .. في الخير قبل الشر
الزكاة تدشن تحصيل وصرف زكاة الحبوب في جبل المحويت
"جنوب يتناحر.. بعد أن كان جسداً واحداً"
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
وزير الداخلية يطمئن على حال الكاتب نجيب يابلي
عدن الغد
نشر في
عدن الغد
يوم 31 - 12 - 2017
اطمأن وزير الداخلية احمد الميسري على صحة الكاتب المعروف نجيب يابلي.
واجرى الميسري اتصالا بالكاتب يابلي عقب التهديدات التي تعرض لها.
وفي الاتصال اكد الميسري ان وزارة الداخلية باشرت التحقيق في واقعة التهديد التي تعرض لها يابلي من قبل مسلحين مجهولين.
من جانبه شكر اليابلي للميسري اتصاله وشدد على ضرورة اطلاع الاجهزة الامنية بمهامها.
تعليقات القراء
295477
[1] شعب الجنوب العربي يرفض الاحتلال اليمني البغيض.
الأحد 31 ديسمبر 2017
جنوبي حر | دولة الجنوب العربي الفيدرالية
منقول عن عدة مصادر، هل من يستوعب؟ هل من يفكر ولو قليلاً؟ الأمر خطير وخطير جداً على الجنوب العربي وشعبه. دماء الجنوبيين في الخوخة وانتصارات الاصلاح والحرس الجمهوري..اين ذهبت انتصارات الحرس؟ ومستشفيات
عدن
تثبت هوية التضحيات فى: ديسمبر 30, 2017مشاهدات 44 طباعة البريد الالكترونى دماء الجنوبيين في الخوخة وانتصارات الاصلاح والحرس الجمهوري..اين ذهبت انتصارات الحرس؟ ومستشفيات
عدن
تثبت هوية التضحيات المشهد الجنوبي الأول/خاص تراجعت قوات المقاومة الجنوبية والجيش الوطني من الخوخة بعد ايام قليلة من السيطرة عليها وتعرضهم لخسائر كبيرة في الارواح والعتاد كانت عناصر الاصلاح والحرس الجمهوري اهم اسباباها. وأكدت مصادر في المقاومة الجنوبية ان عناصر الاصلاح وابواقها الاعلامية تسببت في قتل المئات من ابناء المقاومة الجنوبية وان الانتصارات التي حُققت في الاسبوع الماضي حولها اعلام الاصلاح والمؤتمر الى مآسي دامية. وتساءل جنوبيون عن سبب اختفاء قتلى الاصلاح والحرس الجموري في الخوخة بينما كانت الانتصارات تنسب اليهم وان مستشفيات
عدن
امتلأت بجثث ابناء المقاومة دون سواها مايدل ان كافة التقدمات كانت بقيادة ابناء المقاومة. واعتبر ناشطون كلام قائد القوات الاماراتية في الخوخة بان قوات الحرس الجمهوري هي من حررت الخوخة كلاماً زائفاً ولا اساس له من الصحة داعيين الى تحري المصداقية وعدم تكرار نسب انتصارات ابناء المقاومة لغيرهم. واثبتت مستشفيات
عدن
حقيقة انتصارات الخوخة ومن المشارك الفعلي بها حيث استقبل مستشفى الجمهورية مئات الجثث والجرحى واعلن امتلاءه مطالباً بنقل من لم يستطع المستشفى استيعابه الى مستشفيات أخرى وطالب بنقل بعض الجرحى الى الخارج. وامتلأت ثلاجة مستشفى الجمهورية والوالي بجثث الشهداء الذين تم نقلهم من الخوخة والمخاء حيث لم يتم التعرف على بعضهم نتيجة التشوية الذي احل بهم ورغم التضحيات الجنوبية المستمرة وتقديم مئات القتلى والجرحى بين الحين والآخر والتعامل اللاأخلاقي لقيادات الشرعية والتحالف بالزج ببعض الجنود بالقوة الا ان اسر الشهداء بدون مستحقات وان الجرحى يهملون باستمرار وان المعاناة تعيش في كل منزل وأسرة. تقرير : الجنوب... تجارة سياسية مصبوغة بالدم السبت 30 ديسمبر 2017 06:28 مساءً (
عدن
الغد) العربي كتب : صلاح السقلدي حين يقول قائد أمني جنوبي رفيع يوالي «الشرعية»، بحجم العقيد أبو مشعل الكازمي، مخاطباً الرئيس عبدربه منصور هادي، حول مصير مئات من المجندين الجنوبيين الذين يساقون كقطعان ماشية لخوض حرب مجهولة الأهداف والمصير على الحدود الشمالية لليمن مع المملكة العربية السعودية، ويتم إيقاعهم بمكيدة ليست بالحسبان: «هناك آلاف الجنود في السعودية ذهبوا للتدريب في مكافحة الإرهاب تسعة شهور دون رواتب، وبالأخير يتم الزج بهم في مواقع الموت والجحيم واسترخاص دمائهم وجوع أطفالهم وأسرهم». وحين تتواتر الأنباء من مصادر جنوبية موثوقة تتحدث عن العشرات بل المئات من الجنوبيين قد قضوا، وجرحى ومفقدوين خلال الأيام القليلة الماضية بالحرب الدائرة رحاها في الساحل الغربي لتعز، وفي منطقة الخوخة بالذات. وحين تتحدث بعض مشافي
عدن
عن وصول العشرات من الجرحى والجثث الممزقة إليها تباعاً، وإلى ذوي القتلى بعدة مراكز صحية ومفارز عسكرية، فهذا يؤكد صحة ما ظللنا نخشاه ونحذّر منه طيلة الفترات السابقة من أن شباب الجنوب أصبحوا وقوداً لحرب قوى إقليمية ويمنية لئيمة خارج الحدود الجنوبية، لا علاقة للجنوب بها، قوى تستغل جوع وأوجاع هؤلاء الشباب وأسرهم بأرخص الأثمان وبأحقر أساليب النخاسة السياسية والعسكرية المزدهرة مؤخراً بأيادٍ جنوبية للأسف.شباب الجنوب أصبحوا وقوداً لحرب قوى إقليمية ويمنية لئيمة خارج الحدود الجنوبية. الأخبار الكارثية التي تتوالى هذه الأيام على رؤوس أهالي القتلى والجرحى والمفقودين، لن تكون هي ذروة مأساة شباب الجنوب، طالما بقي الحال على ما هو عليه، يغشاه الصمت الجبان، ويحتويه وضع الاسترزاق المالي والمادي الذي تتكسب منه قيادات جنوبية، كثيرة منها للأسف تزعم أنها ثورية حراكية. فهناك الآلاف من الشباب يتم استدراجهم بطريقة حقيرة إلى أحد المعسكرات السعودية، بزعم تدريبهم على مكافحة الإرهاب ومن ثم إعادتهم إلى
عدن
، يتفاجؤون بقرار ترحيلهم للقتال بجبهة ميدي شمال محافظة
حجة
الشمالية، من خلال وسطاء وسماسرة جنوبيين. سماسرة بدرجات عقداء وعمداء ومشايخ ووزراء. ولمّا كان الرفض هو قرار هؤلاء الضحايا، تم قمعهم بصورة مهينة موقعين بهم وبأسرهم شتّى صنوف الأذى والضرر الجسدي والمعنوي، قبل أن يتمكن بعضهم من الفرار إلى مناطق بالعمق الشمالي، ما زال مصيرهم مجهولاً حتى الساعة، والبعض منهم تم اقتياده عنوة إلى جبهات قتال متفرقة بطريقة الإرغام والعجرفة، وكثير منهم مازالوا في ذلك المعسكر الجيزاني المروع، دون أن يكترث لمأساتهم أحد، لا من الجنوب وحراكه ومجلسه «الانتقالي»، ولا من «الشرعية» البائسة لهادي. استغلت السلطات السعودية بجيزان سماسرة قادة اللواء وتجار الحروب والمقابر بالرياض
وعدن
، وطفقت تسوق هؤلاء الضحايا بقوة الحديد والنار، ومن يقبل أو يرفض فالمصير سيّان: إلى حيث ألقت رحلها أم قشعمُ. وعلى الجهة الأخرى «جبهة الساحل»، فقبل يومين تقريباً كان لكاتب هذه السطور لقاء مع بعض الجنود الجنوبيين والإعلاميين العائدين لتوّهم من جبهات الخوخة ويختل والمخا، تحدثوا بحرقة وألم كبيرين عن صور المعاناة والأهوال التي لازمتهم منذ وصولهم هناك حتى عودتهم إلى
عدن
-عودة بشق الأنفس- شارحين بمرارة تصرفات بعض القيادات العسكرية وبعض قيادات الجماعات الإسلامية، التي كان وما زال همّها الأول والأخير الظفر بمزيد من الفيد والغنائم «الأنفال»، ولو على جثث أخوانهم ورفاق دربهم، بحسب هؤلاء العائدين.يتم اقتياد مقاتلين جنوبيين إلى الجبهات عنوة من المعسكر الجيزاني المروع هذا فضلاً عن أحاديثهم المؤلمة عن الكيفية التي كانوا يجبرون بها على التقدم عبر طرق مشبعة بالألغام، وإلى مواقع بعمق جبهات «الحوثيين»، ليكونوا عبارة عن بالونات اختبار
لحجم
قوة «الحوثيين» وأماكن تواجدهم، ليجدوا أنفسهم كل مرة في مأزق حقيقي تنهشهم القذائف وتبتلعهم رمال الألغام وتمزّق أجسادهم الهزيلة المتعبة الشِراك والفخاخ والمصائد المزروعة. خلاصة القول: نحن إزاء مأساة حقيقية لهؤلاء الضحايا، الذين وجودوا أنفسهم يباعون كسلع بشرية بأسواق نخاسة السياسية، وبازارات الارتزاق، وكحطب حرب تخوضها أطراف يمنية بالوكالة، بعيداً عن مماس دائرة القضية الجنوبية، التي هي أحق بهذه الأرواح التي تزهف وبهذه الدماء التي تنزف كل يوم بعيداً عن الحق الجنوبي. مأساة تحمل أبعاداً كثيرة، سياسية وأخلاقية وإنسانية، ناهيك عن وطنية تجعل من العيب والعار الصمت حيالها ودس الرؤوس في الرمال. وعطفاً على ما تقدّم، نكرر رفع أصواتنا بكل لغات العالم في وجه كل من يسترزق على حساب الدم الجنوبي، وفي وجه كل من يشارك بشكل مباشر أو غير مباشر بصنع هذه المأساة ويمدّها بأسباب البقاء والاتساع، وفي وجه كل من يلوذ إلى مغارة السلبية وكهوف التخاذل، بأن أوقفوا هذه المأساة، وكفى استرزاقاً، وكفى خنوعاً أمام استرخاص أبناء هذا الوطن المنكوب. المنكوب بكم وبأموال أسيادكم من أصحاب الفخامة والسمو والمعالي. فالجنوبي ليس للبيع والاسترزاق يا هؤلاء... والله المستعان. http://adengad.net/news/295351/ جميع الحقوق محفوظة
عدن
الغد © 2017 الزميل منصور صالح :القرارات الرئاسية عشوائية ولا تخدم جهود التحالف لحسم المعركة وانهاء الانقلاب السبت 30 ديسمبر 2017 09:25 مساءً ارم نيوز قال المحلل السياسي، منصور صالح، إن قرارات هادي، "تكشف تخبط الحكومة الشرعية، من خلال إجراءات غير متجانسة وغير مدروسة، وضعت رجلًا مدنيًا في أعلى هرم وزارة الداخلية، ووضعت رجلين عسكريين في أعلى سلطتين مدنيتين، في محافظتي
لحج
والضالع". وأشار صالح في حديثه ل"إرم نيوز"، إلى أن القرارات "من حيث توقيتها، ومن حيث الأسماء التي استهدفتها بالتعيين أو بالإقالة، تكشف عن توجه معاد للمجلس الانتقالي الجنوبي، لأسباب غير مقنعة، ولا تخدم جهود التحالف في حسم المعركة مع الحوثيين، باعتبار المجلس شريكًا أساسيًا في هذه المعركة، والقوات التابعة له تخوض معارك وتحقق انتصارات مهمة، في
بيحان
والساحل الغربي". ووصف تعيين صالح الجبواني، وزيرًا للنقل ب"الأمر المثير للاستغراب، بالنظر إلى مسائل عدة، منها أن الرجل غير مؤهل لأي موقع قيادي، إضافة إلى عدائه للتحالف العربي، وتأييده بوضوح للانقلاب". وأضاف منصور: "الناس لم يتعرفوا على هذا الرجل، إلا من خلال صولاته وجولاته في القنوات التابعة لقطر وللإخوان، وهو يكيل الشتائم للتحالف وللمجلس الانتقالي، ويحرص في كل ظهور على إثارة النعرات المناطقية بأسلوب غير حصيف، مستهدفًا تمزيق النسيج الجنوبي وإشاعة الفرقة". وتابع: "تعيين الجبواني، ربما يعكس وجود نوايا لتمرير عمليات فساد واسعة في المؤسسات الإيرادية التابعة لوزارة النقل من موانئ ومطارات، وشركات نقل جوية وبرّية، وذلك باستغلال ضعف القدرات القيادية لشخص الوزير، وقابليته للانخراط في أي مشروع فساد، وهو ما لم يكن متاحًا مع الوزير السابق، الذي كان يتمتع باستقلالية في القرار، تمكنه من المناقشة والاعتراض. http://adengad.net/news/295386/ جميع الحقوق محفوظة
عدن
الغد © 2017
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
تقرير : الجنوب... تجارة سياسية مصبوغة بالدم
رثاء للشهيد السيف اليافعي في أربعينية استشهاده
حين يصاب المرء بمرض العظمة بعد الضعف
رسائل عاجلة من جرحى المقاومة الجنوبية الى الرئيس ودول التحالف
القيادي صالح الجبواني : مزاعم الحوثيين بمطاردة هادي والقاعدة في الجنوب باطلة
أبلغ عن إشهار غير لائق