بعدان استخدم النظام السوري السلاح الكيماوي على شعبة ولعدة مرات وبحماية ومساندة روسية ايرانية .تداعى الغرب بزعامة الولاياتالامريكية الى مجلس الامن لاصدار قرار رادع ضد نظام دمشق الا انة افشل بفيتو روسي مدفوع الثمن . الا ان على مايبدو ان التحالف الغربي سوف يتحرك خارج المنظومة الدولية ويقوم بتوجيه ضربة عسكرية هي الاخرى يبدو انها مقبوض ثمنها لان كل هذه التداعيات ماهي السيناريو لفيلم الابتزاز والاستحواذ على المال العربي .وهي ذات السياسة الغربية الفاعلة والقذرة منذ امد طويل مستغلة تفرق العرب ودسائس ايران والاعيب الموساد الصهيوني والذين هم لاعبين اساسيين في دمار عالمنا العربي فهناك دول عربية تكافح من اجل حماية امنها القومي وهي تدرك تماما الاخطار المحدقة ليس بامنها فقط بل والامن الاقليمي مما يجعلها عرضة للابتزاز الغربي الروسي والايراني واليهودي. عالم يعمل بتنسيق شديد من اجل المال العربي وزعزعت امن العرب وتبقى المملكة العربية السعودية ومعها التحالف العربي يسعيان للحفاظ على امن المنطقة والاقليم والسلم الاجتماعي فيه واخذ ادوار اجبارية في مسرحية العالم هدفها بناء امن وسلم اجتماعي ف المنطقة العربية وجعلها قدر المستطاع بعيدة عن ايادي العبث الايراني ومن خلفه الصهيوني.