# سنتحدث عن النعمة والنماء التي تعيشها حضرموت وتعد الافضل من بين محافظات الجمهوريه وهذا بعد تولي المحافظ اللواء فرج سالمين البحسني تسارعت هذه الانجازات العظيمة التي تحققت ولاينكرها الا جاحد في ضل مايعيشة وطننا من أزمه الكل يدرك فحواها وبرغم أن حضرموت يضرب بها مثل من كل النواحي ألا أنها لم تعجب ألطابور الخامس والمجندين ممن فقدوا مصالحهم ومن ذالك الامر نراهم يشنون هجوم غير عادي بخلاياهم النائمه المتستره خلف شبكات التواصل ألاجتماعي. ... واليكم بعض الانجازات لكي يعرف من لم يزور حضرموت أما من زار حضرموت أثنئ علئ وضع المحافظة وقيادتها الحكيمة . واليكم بعض الامثله مثلاً الكهرباء # في حضرموت الكهرباء لاصيه حوالي 20 ساعه في اليوم والايام المقبله جاري العمل لمضاعفة التشغيل والمخطط له هو البلوغ الى مستوئ التشغيل 24 ساعه وهذا تاتي بمتابعة حثيثه من المحافظ البحسني وبرعاية من فخامة الرئيس عبدالربه منصور هادي وكما يعلم الجميع ان الفاقد من الكهرباء 40% و30 %لم يسددو ماعليهم من متأخرات ولكن السلطة تتفهم وضع المواطن من كل النواحي ومتعاونه كل التعاون في ذالك وتكفلت كل اعباء تشغيل الكهرباء من محروقات وصيانه وغيرها وهذه جهود جباره وحكمة في التعامل تحسب لسلطتنا ألمحليه الموقره . بينما بقية محافظات الجمهورية لايعرفون حتئ النصف من هذه ألخدمة وناتي في خدمة الماء بفضل الله مستمر وفق برنامج معد من موسسة المياه وهذه نعمة وتم اضافة تحسينات للشبكة وكمان ً جاري العمل علئ تحسين شبكة المياه وحفر احتياجات المحافظة من الآبّار ، ناتي لغاز المنازل نلاحظة متوفر ولم ينقطع ابداً وسعر الدبه وزن 25 ك تحت رقابه وعنايه سعره ب1900 ريال بينما بقية المحافظات ب2500 وزياده ووزن 14ك وغير متوفر . والمحروقات اللتر الديزل والبترول ب330 اي الدبة ب6600 ريال بينما بقية المحافظات يباع ب7500 الدبة وغير متواجد وللعلم ألعمل جاري علئ ان تكون شركة النفط هي المستوردة لكي يكون اقل تكلفه يدخل علئ المواطن من سعره الحالي. وكما هو معروف من أوصلنا للرضوخ لقشع التاجر هو أدارة المحافظ السابق الذي اثكن شركة النفط بلديون وافلسوها واصبحت غير قادرة الشركه على الاستيراد . # لكن باذن الله شركة النفط بحضرموت سترجع هيبتها بعد قضاء المديونيه التي على الشركة وهذا جهد جبار يعملة المحافظ البحسني بهذا الشان ،ونتحدث عن الامن الذي افتقدوه كثير من محافظات الجمهورية وبكل حقيقة اننا في نعمة من الله وبجهود جبارة من القائد اللواء فرج سالمين البحسني محافظ المحافظة وقائد المنطقة العسكرية ألثانية وكل القادات الامنية وتعد الافضل في محافظات الجمهورية ونعمة الامن نعمة كبيره يشعر بها كل مواطني حضرموت وقاطنيها وكل زائر ،غير المشاريع التنمويه والاستثمارات التي تم تنفيذها والتي ستنفذ والقادم يبشر بخير وفير اكبر واكبر… اما مجال ألصحة فهي محل أهتمام كبير من المحافظ البحسني حتئ ان زيارتة المفاجئة متكرره لمستشفئ بن سيناء لكي يراقب بنفسة مستوئ العمل في الصحه فقد حصلت حضرموت من الاهتمام الكبير في مجال الصحه ونضرب مثل بما تقدمه مستشفئ الامومه والطفوله ومستشفئ ابن سيناء من خدمات كبيرة وتعد الافضل من بين مستشفيات الجمهورية وايظاً تعرفت الخدمات مدعومة بأقل بنسبة 75%من تعرفة سعر المستشفيات والمستوصفات الخاصة ولا ننسئ ان كل يوم نشهد فتح قسم جديد وهذا خدمة للمواطن وتقليل من معاناتة والقادم افضل.. … ولكن الطموح ليس له حدود وكل هذ الامور البسيطه التي سردتها من الخدمات التي يعيشها ألمواطن الحضرمي والقاطن فيها ، وللعلم هذه. الانجازات أرعبت مضاجع المجندين والطابور الخامس الذين لايريدون ألخير لحضرموت الذين فقدو مصالحهم بوجود محافظ ناجح و لايعترف لا بفلان ولا فلتان فقط يعترف بالمواطنة المتساويه والعداله الاجتماعية بين كافة الشرائح وكل من له شي ياخذه ، ففقدو مصالحهم حتى وصل حالهم لهستيريا شديده يكاد الواحد منهم لما ،يسقط في الارض يقول بسبب البحسني حفظ الله هذا القائد التي لم تشهد حضرموت مثله على مر ، تاريخها من امانة، وحكمة ، وكيّاسه، يمتلكها هذا الرجل حتئ اوصل حضرموت في امن وامان ونعمه وخير برغم كل هذه الضروف الموجوده والتحديات التي واجهها والطموح اكبر وليس له حدود لكن مادام فيه سلطة محلية متجاوبة فهذا يعطيني تفأول كبير فكل شي سياتي باذن الله تعالئ وربنا ولي الهداية والتوفيق .