شخصيا اعتبر مدير عام كهرباء عدن الأستاذ مجيب الشعبي رقم يصعب تجاوزه وان وجوده على رأس هرم كهرباء العاصمة جعلها تسير رويدا رويدا نحوا بر الأمان رغم ظروفها القاسية للأسف يعتقد البعض إن إشادتك يشخصا ما لابد ان يكون له مأرب أخرى وهذا مفهوم الطابور التي يقرا الأمور من منظوره الشخصي وسلوكه مع الآخرين ومع ذلك أقولها ان الصيف الحالي و بشهادة كثير من المواطنين أفضل من الصيف الماضي ويكفي بان هذا الصيف استقر حال جرعات الانطفاء عن ساعتين بكل جرعه مقابل ثلاث ساعات لجرعات أللصي وبصوره معكوسة عن الصيف الماضي 3 ساعات انطفاء مقابل ساعتين لصي وهنا بيت القصيد هل كان بالإمكان حدوث ذلك لولى دعم القيادة السياسية ممثله بفخامة الأخ عبدربه منصور رئيس الجمهورية و دوله رئيس مجلس الوزراء احمد عبيد بن دغر وان كنت اختلفت معه بكثير من القضايا و جهود مدير كهرباء العاصمة الأستاذ مجيب الشعبي بترجمة دلك بالميدان وبالعودة الى الصيف الماضي تجد ان التحسن وان كان لا يلبي الطموحات ولكنه يبقى مقبول مقارنه بوضع البلد المزري فباعتقادي انه ناتج عن الاستفادة من أخطاء الصيف ومنها الاستفادة مما نشرته في إعداد السابقة من صحيفة عدن الغد وهي التعقد مع الطاقة المشتراه فبل بدا الصيف وان كانت الطاقة المشتراه من وجهة نظري سلطان ينهش بجسد الكهرباء ولكنه يبقى الحل للتخفيف من معاناة المواطنين لعلى علاقتي بمدير الكهرباء كاي علاقة مع قيادات الكهرباء ان كانت بطفي الوزارة أو الإدارة العامة او محطات التوليد فالتطرق و الإشادة بمدير كهرباء العاصمة الأستاذ مجيب الشعبي ليس لاي اعتبار ات سوا انه رجل يستحق ذلك فهو رجل المرحلة تحمل مسؤوليته بكل إخلاص وشجاعة ويمكن لنا انتقاده في حال وجدنا ما يستحق النقد لان الصحافة مراه عاكسه للنشاط مشوري بالصحافة و الممتد نحو 29 عام و بالكهرباء تحديدا و الممتد نحوا 19 عاما قد إعطانا صوره لكثير من القراء و منهم من لا يعرف عن النقد الا انه مدفوع مسبق وهنا الجهل في عينه لان العمل الصحفي لا يعتمد على رده الفعل بل على حقائق وأمانه بنقل الخبر مجيب الشعبي مره أخرى قيادي يستحق التكريم من قياده الدولة كرمز من رموز الكوادر الوطنية المخلصة يعمل بصمت دون ضجيج وللحديث بقيه .