الحديث عن المنظمات الدولية " المنظمات في اليمن أصبحت شي معتاد" وشي مثير للجدل لما يدور من خلفها من كواليس " وماتحدثة من كوابيس للفوضى وإثارة الفتن سبقنا في القول أن المنظمات ضررها اكثر من النفع منظمات تدعي انها إنسانية وأخرى إجتماعية وايضاً منظمات خيرية وفي نفس الوقت ، فلاخير فيها " فقط تجلب النزاعات وسط المجتمع المستفيدون فقط هم من يضعها في زاوية العمل ويقدسها تقديس" إلا من لم يستفيد منها شي يعرف حقيقة مامصير المواطنين بعد تلك المنظمات فلاخوف من الرزق فالرزق كتب للعبد والعباد من الخالق عزوجل " مثلا في مواطنين لم تصلهم اي إعمال من تلك المنظمات فهل مات من الجوع " او تنغصت حيات معيشته لا أظن ذلك ووكيلة الله " تزايدت هذه المنظمات بشكل واسع ويظهروا بطرق تنافسية مثل الذي يقول " شوكلاته فاضي من لحم الخنزير " ولا تخلو منطقه من المناطق دخلت فيها المنظمات الا وفيها مشاحنات ومصائب وتمزق للنسيج الاجتماعي وابتززت مظلوميات، هناك سكان حالتهم المعيشية " صعبه ولكن لم تقدم اليها المنظمات للمساعدة بما أن دعمهم غير سخي " لذلك أصبح واقع المنظمات مغاير للضمير الإنساني تماما قد يسخر البعض من فعل المنظمات حين تتبنى مشروع العمل في أحد المناطق وتأخذ مندوب وهذا المندوب يقوم برفع كشف حنان طنان" كما يقولون ، فما يستكمل الكشف الا وقد حدثت ، زوابع، وتوابع وفي الأخير تأتي بالدعم يطلع اشيا سخيفة كلوركس " او مناشف وفراشات أسنان عجبا وفي نفس الحال لايستخذمها بعض المجتمعات لانه عند بعض السكان في أشياء أولية لاحاجة للمنظمات والمواطن يصارح جحيم المعيشة ولاداعي للمنظمات وبعض الأسر والمواطنين دقهم المرض" تجدهم في شعاب الجبال يفتقد لحبة بارامول " يذهبوا يعودو فغير مأسوف عليهم.