في غزوة حنين كان المسلمون أكثر عده وعتادا لكنهم هزمو وعلل القران دلك فأعجبتكم كثرتكم والنتيجة كانت لم تغني عنكم من الله شيئا . كان درسا قاسيا ما بين شهيد وجريح من خيره الصحابة رضوان الله عليهم النصر ليس بي الكثرة والغرور قد يؤدي الى الهزيمة ظلم كبير يحصل في عدن اختفاء قسري اعتقال دون سبب والافراج عن مجرمين وقتله وتهريبهم وهناك أخطاء فرديه لكن الأخطاء ادا لم يتم محاسبه مرتكبيها علنا والتشهير بهم لا يصبح عنده الخطاء خطاء فردي بل يصبح خطاء منظم وجرائم منظمه فمن امن العقوبة اساء الادب . اذا من في اعلى السلطة لا يستطيعون ان يديروا اجهزه امنيه او انهم ليسوا بي الكفاءة الكافية التي تمكنهم من ذلك فليس من العيب طلب مساعده من دول اجنبيه فالأمن ليس مماحكات سياسيه صرفه او ساحه لتصفيه حسابات حزبيه بين السياسيين . الأمن هو علم صرف قائم بداته وهناك مؤسسات علميه تدرس العلوم الأمنية كما تدرس العلوم العسكرية والعلوم الإنسانية الأخرى فاذا لم نكن قادرين على ادارة هذا الملف الحيوي والهام فلنستعين بخبراء ومستشارين أجانب مثل ما تفعل الأندية الرياضية الكبرى ويمكن أيضا تفعيل نظام الاحتراف في الموارد البشرية في الأجهزة الأمنية بحيث يتم ارسال واستقبال عناصر محترفه وإدخال العلوم والأجهزة الحديثة والذكية كما في افضل الدول المتقدمة وماهي الا سنوات قليله وسيرى الأثر على الواقع.