, شركاء في بناء الإنسان, شركاء في التوحيد والايمان, شركاء في صناعة السلام, شركاء في إقامة العدل, شركاء في السلطه وألثروة, شركاء في الأمن وحماية الممتلكات العامة والخاصة, شركاء في صناعة النظام وألتنمية .. العلم سلاحنا والاخلاق سجايانا الشراكة هي الخير وفيها الخير والابتعاد عنها سبب نكباتنا وضعفنا وهزيمتنا ومأسينا .. تسيد الظلم والانفراد والعبث, وعدم قبول الآخر فلتكن الشراكة قاسماً مشترك فلا يوجد اي خيار آخر إلا مزيدا من الدمار والضياع وسهولة التهام الجميع فلأ يهزم اي مجتمع متماسك ومتضامن ومتسامح مهما كانت قوة الغزو وسيسهل هزيمته من داخله ان وجدت عوامل الهدم والتفرد، وعدم، الاعتراف بالاخر والصوت الواحد وتوزيع صكوك، الوطنيه وصكوك العماله وعدم سماعنا لبعضنا والجلوس مع بعضنا!! وبتالي ندرك نفسيتنا مثل، مايدرك الاخرون ذلك ومن المحزن ترك مداخلنا مفتوحه ليمر منها عدونا الاوحد نعتز بعاطفية مجتمعنا وعفويته وينبقي ان ننظمها حتى لاتستقل وتستخدم كوسيلة لضربنا ببعضنا ومن ثم القضاء علينا ولنا من التجارب، مايكفي ان، لم نستفد جميعاً فنحن لانستحق ان يكون، لنا وطن ودوله وهويه!! الحرب علينا والحرب تستهدف مشروعنا الكبير ونأمل ان يكبر الكل ويشعر ولو مرة ان الوطن اغلى وان حتمية، التعايش والقبول بالاخر والاعتراف به اقل كلفه من الرفض والتنكر والتفرد وتوزيع صكوك الوطنيه نحن امام امتحان نهائي للمرحلة النهائية هل نجتازها ام كعادتنا والتاريخ والمراحل تجاربها؟؟؟