من أعوام ونحن نكرر ونقول أن الأغلبية الجنوبية مع استعادة الدولة الجنوبية في مرحلة النضال السلمي كان بعض الرفاق من اختاروا طريق غير طريق استعادة الوطن مثل الفيدرالية وغيرها يفشلون ولا يستطيعون إخراج الف شخص لنصرة مشروعهم في أي تظاهرة جنوبية للأسف الشديد بعد عودة الرئيس هادي إلى عدن وخروجة بعد ذلك إلى الرياض أخذت الرياض تدافع عن الشرعية واتخذت منها سبب لشن الحرب على الحوثي في الشمال وتحت شعار إعادة الشرعية إلى اليمن اختلطت الأمور في جنوبنا عندما انتصرت المقاومة الجنوبية على الاحتلال الحوثي للجنوب وبمساعدة وعون من قبل الأشقاء أخطاء بعض قادة النضال بقبول مناصب في الشرعية والسماح بعودتها آلى الجنوب اعتقادا منهم أن الطريق لاستعادة الوطن يمر عبر تقلد تلك المناصب عملت الرياض على أن تعيد الشرعية إلى عدن وشكلت ألوية ووحدات عسكرية تابعة الشرعية من أبناء الجنوب كان الانتقالي والشرعية يتسابقون بالإعداد للحرب وكل جهة تجهز للقضاء على الآخر في مرحلة معينة يحين وقتها حسب معطيات وظروف تنضجها الأحداث للأسف الشديد استطاع اللواء الأحمر وحزب الإصلاح كم استخدام الشرعية عبر أبناء الجنوب لتنفيذ مشروعهم للإبقاء على الجنوب تحت سيطرتهم واتخذوا من أبناء الجنوب هدف لضرب بعضهم البعض الانتقالي أيضا أخطى في تهميش الكثير من قيادات الحراك والمقاومة وتم أبعادهم عمد التشكيل واستجلاب قيادات كانت إلى وقت قريب تعمل مع عفاش أو أحزاب منظومة الاحتلال اليمني از من أصحاب مشاريع كانت ناقصه عن هدف شعب الجنوب من تم تهميشهم لمن يستطيعون المقاومة والعودة إلى الشارع ويقومون بالتنافس على هدف الاستقلال وكان الطريق الاقصر لهم انهم لايستطيعون مجاراة الانتقالي وأموال الإمارات فاختاروا الشرعية وأموال الرياض استفاد الإصلاح والأحمر وكل القوى الشمالية من الصراع الحاصل وصورة للآخرين أن الانتقالي سيقضي على كل من يعارضه أو يقف في طريقة وحاولت بأموال الرياض أن تعمل على النعرات القلبية واستجلاب صراعات الماضي الجنوبية على السلطة لعبت العناصر العابثة التي عملت في كل الظروف والتي تسجل مواقف مختلفة حسب المنتصر في جعل منطق القرية أهم حيث تم تجيش البسطاء في الحرس الرئاسي وغيرها وفي المقابل أصبحت القرية الأخرى المسيطرة على الأمن والخ من ألوية الانتقالي ازدواجية السلطة سمح للصوص السطو والقتل من الطرفين على الأموال والأراضي وغيرها من الأحداث ومراقبة جيدة من المخرج الذي لم بتدخل بتلك الفوضى الحاصلة وربما يعتقد أنه أحد المساهمين واللاعبين في العبث وشراء البعض من هنا أو هناك الصراع هوا صراع سياسي على استعادة وطن وصراع الآخر الخوف وعدم الثقة ولكن القائمين على صراع الخوف كانت من الشخصيات العبثية والتي استغلت البسطاء لا غير . رغم معرفة كل الأطراف ورغم تبعيتها للأطراف الإقليمية المختلفة والمتصارعة أن في الأخير من لم يلتزم بمشروع الاستقلال سيتم سحقه من قبل الجماهير والشعب أيضا تك فرض على الانتقالي تأجيل الحسم للعديد من المرات وأيضا فرض عليه التعاون مع قوات يحي عفاش أحد قادة الاحتلال والقتل للشعب الجنوبي وفي الجانب الآخر منحت الرياض اللواء علي محسن الأحمر صلاحيات مالية كبيرة جدا لاستخدامها في كسب الولاءات وشراء البعض الجنوبي وإنما تعدى ذلك آلى الوزراء والمحافظين وقادة ألوية بعد ان فشلوا على الحصول على الموارد المالية لمحافظتهم أو وزاراتهم أو معسكراتهم من الرئيس هادي أطرها الأمر للذهاب والتعاون والخضوع للواء الأحمر ومن خلفه حزب الإصلاح اليمني نكرر انتصر مشروع استعادة الوطن وكان التسامح الجنوبي عظيم جدا ازعج الأعداء بكل اختلافاتهم مشروع استعادة الوطن لم بحل بعد وحتى الانتقالي الناصر اليوم لا يستطيع السير بقوة لاستعادة الجنوب وإعلان الدولة لاعتمادة الكامل على أموال الأشقاء في أبوظبي يحاول الانتقالي بكل الطرق إرضاء الرياض ومحاولة أن يتفهم الرياض لقضية الجنوب وان يشارك أبناء الجنوب في أي حوارات سياسية قادمة حول الجنوب أن استطاع الانتقالي إقناع الرياض على الأقل في المرحلة القادمة إدارة الجنوب ومؤسساتة وهذا في اعتقادي كن المستحيل في الفترة القادمة الانتقالي في وضع صعب جدا ولكن اما الاستمرار بقوة بالثورة وانتزاع التحرير وتحرير مصادر المال النفط والغاز والثروة السمكية وفتح المطارات والموانئ والسيطرة الكاملة على الأرض الجنوبية وإدارة المؤسسات وهنا الدخول في صراع مرحلي مع الرياض وحتى أبوظبي نفسها وتحدي كل الصعوبات ووقف ألشعب معه وخفة في مرحلة عصيبة جدا قد يمر بها شعبنا واقتصاد الجنوب وأمنه أما الموافقة على الدخول في حكومة الشرعية أو عودة الشرعية آلى عدن بالويتها ومعسكراتها وحكومتها وهنا موت محقق جديد وكأنك يابو زيد ماغزيت وإلى مرحلة جديدة من قتل القيادات ودخول بحرب أخرى قد يخسر فيها لعدم وقوف الشعب خلفة نتيجة عدم الحسم ستبقى القضية الجنوبية وقضية استعادة الوطن حتى أن واجهت مطبات وعراقيل في المستقبل وفرض على الانتقالي مشاريع ناقصة هن استعادة وطن ولكن في كل مرة تكسب القضية الجنوبية خطوة إلى الأمام على الانتقالي والمقاومة والقوى الجنوبية الدخول بحوار جاد حول الوطن والمستقبل وإعادة تقييم حقيقي للمرحلة السابقة والابتعاد عن أي تسوى للنصر