ان الشعوب التي لأتفهم مصالحها الاجتماعية المشتركة كأساس للصراع فإنهاء تكون عرضه للتأثير بدعائية البرجوازية ((ليلين العظيم)) صحيح كلام الماركسيين حذرونا قبل مئات السنين وقالوا ان الرأسمالية عدوه الشعوب ولا تصلح لقيادة الشعوب والاوطان وهاذا صحيح جميع الانظمة الخاصة والانظمة الرجعية لا تصلح لقيادة الشعوب والاوطان لا انهاء . باختصار شديد خاصة والخاص لا يصلح ان يحكم لا انه خاص وليس عام الانظمة العامة هي انظمة عادله وربانية كان ايام الجنوب لا يعطي منصب في الدولة الا اذا كان لا يملك ولو حتى متجر بصيرها فكيف المقارنة بنظامنا اليوم اموال قائد بسيط يمكن ان تكون ميزانيه دوله في ايام الله الله ايام (ربيع) في زمن الشهيد سالمين حتى الحيوانات والطيور والاشجار كانت لها حقوق وتعيش في امان ما بالك في الانسان . ان الانظمة الخاصة لا تفكر في عواقب افعالها ولا تفكر للمستقبل ولا تهمهم ان الشعوب تزاد بالملايين خلال ايام وهذه الملايين بحاجة الى غذاء ودواء وسكن وتعليم ومواصلات ومياه وكهرباء ورواتب شهرية وبحاجة الامن واستقرار فكيف بايجي الغذاء والدواء والسكن والامن والاستقرار في ظل انظمة كما قال احد المثقفين قيادات تلخف امخصار على اماتها منين الخير فيهم . ان السياسة المعادلة لشعوب وسياسه الفوضى الخراقة التي تحركها الرأسمالية بواسطة السيطرة على القنوات والصحف وجميع المنابر الاخرى والسيطرة على الاقتصاد ورفع الاسعار تقريباً يومياً بواسطة عملائهم التجار ان التجار هم اعداء الشعوب الماشدين فتجار لا يوجد لديهم وطن ولا ضمير وطنهم وضميرهم الحقيقي حيث الربح او حيث الزلط لذلك فهم اول من يبيع الوطن واول من يهرب الى الخارج . ان الاضرار والخسائر البشرية والمادية والعوامل النفسية والاجتماعية والثقافية بحاجة الامائيات السنين لكي تعود الى ما كانت عليه وهاذا مستحيل في ظل هاذه الانظمة العميلة والفاسدة كيف يتم تدمير دول وهي جاهزة بمؤسساتها وبنوكها ومصانعها وقواتها الجوية والبحرية يقولون الجهلة وعملاء المادة هذه انظمة قديمة بانسقطها يا ندمرها وبعدين بنينها من جديد اين البناء واين الغذاء والرواتب ثورات الربيع العربي وثورات البلاليع العربي وثورات الفيد والجشع والامراض والكذب وعدم الثقة وكرار الكذب وعدم الثقة دمروا القيم الانسانية وهي اهم نقطة قوة كانت في الوطن العربي وبذات في الدول التقدمية الان الشعوب العربية محتلة ومشردة من الاحياء وبيوتها وتتسول في بعض الدول العربية والأوروبية . الله لا سامح من كان السبب الله لا سامح جربا تشوف صاحب نظرية البروسريكا نظرية الخصخصة واليكم هاذا الاعتقاد الشخصي عن الرأسمالية , ان المغضوب عليهم وان اول من اقضب الله تقريباً هو احد اجداد البرجوازيين ولصوص الثروة وذلك عندما قال او نطق ولا اول مره في التاريخ من هاتا الاهانا هذه القطعة من الارض من هين حقي او ملكي وبهذا التصرف الاناني والمريض بدأت تنتشر الملكية الفردية وتتوسع الان وصلونا الاء البرجوازية الحيوانية المتوحشة . منذ ان خلقت الارض والملايين السنين لم يكن ذكر للملكية الخاصة , الله لم يعطي الملكية لا احد الله اعطي الملكية للجميع بما في ذلك المخلوقات الافراء الحيه على الارض وليس الانسان فقط لكي تعيش فيها وتستمر الحياة بشكلها الطبيعي وبتوازن تام حتى لا تختل ولاكن نقول الله لا سامح من كان السبب هؤلاء البرجوازيين وعملائهم التجار هم اعداء تاريخيين ان الجشع البرجوزي دمر ولوث البائية واثر هاذا الفساد على طبقة الاوزون وافتل الطقس وقلت الامطار وجفت بعض الابار وفي بعض المناطق تسقط امطار لا تصلح لزراعة ولا لشرب اتمنا من دوله الجنوب القادم ان تعيدينا القطاع العام وتعيد مؤسسات الدولة من الغذاء والدواء حتى تتحكم بنظام الدول وتعيد الامن والاستقرار والاخاء / عقيد متقاعد رقم 734668803 .