في دوري خليجي عشرين تم ترمين وبناء منشآت رياضيه وسفلتة الطرقات وبناء الأرصفة ولكن بعد انتهاء دوري خليجي عشرين تم تدمير كل ما بناء من ملاعب ومرافق رياضية وساوت مع الأرض واليوم لازال التدمير للطرقات والأرصفة بحجة إعادة انتهاء عمرها الافتراضي وابين تعيش وضع حرب لماذا يتم مثل ذلك اكيد استمرار لسياسة التدمير لابين. وكما تم تدمير منازل المواطنين في ابين ومرافقها الحكومية ولم تتم حتى إعادة أعمارها واكثر من مره يتم تدمير لمرافق الدوله بعد اعمارها وتاثيثها في ابين واليوم لازال التدمير مستمر لمحافظة ابين للطرقات والأرصفة وكل ما فيها وتدمير الانسان فيها اخلاقياً اما الفساد حدث ولا حرج. ماذا عملة محافظة ابين لكي تجازي بذلك التدمير الممنهج والمستمر فيها فهناك تدمير متعمد من قبل البعض لتلك المحافظة وجعله ساحة صراع في كل المراحل من يرضى بذلك ويتم السكوت من قبلهم وبذات المحسوبين قيادات من أبناءها غداً سيدفع الثمن مضاعفاً لما دفعه المواطن البسيط. هل تحتاج ابين تدمير فوق المدمر نقول لا والف لا ولن نقبل بذلك فاليوم لابد الجميع يوفق دون انحياز لاحد من اجل محافظتنا الذي لازالت المؤامر عليها مستمرة من قبل عصابات الاحتلال اليمني وأدواتهم وكذالك مؤامرة دوليه على تلك المحافظة الذي اصبحت اليوم تدفع ثمن الغير. لم يتبقى في تلك المحافظة ما يتم تدميره الا الاخلاق والاخلاق اذا تم تدميرها وفسادها ماذا سيجني لمحافظة ابين المنكوبة دون احد ان يحرك ساكن جراء ما يحصل فيها فهل سيظل سكوت قادتها وكوادرها ومشائخها عن ما بجراء فإذا كانت اليوم ابين خاصرة الجنوب فلماذا لم يتم الاهتمام بها وابناءها الذي لازالوا يدفعوا الثمن ولم يتحصلوا على ابسط الحقوق فيها ووجدوا انفسهم فيها كغرباء ويتم معاملتهم كأبناء الخالة ويحرموا من حق التمثيل وبالذات أبناء مديريتي زنجبار وجعار ونواحيهما الذي لم يتحصلوا على ابسط الحقوق وكذالك التمثيل الغير متساوي. فابين نتيجة وقوفها الى جانب أخواتها من المحافظات الجنوبية تدفع الثمن نتيجة موقعها الجغرافي كخاصرة للمحافظات الجنوبية.