على التحالف والشرعية حل مشكلة العباد وهي مشكلة الاخوه في السلك العسكري من الجنوبين الذي لم يتم صرف لهم رواتبهم منذ شهرين اغسطس وسبتمبر واضافه الى الشهر الثالث اكتوبر ان تتخذ الشرعية اجراءاتها بصرف راتبهم وسكوت التحالف عن ذلك يبشر بقادم مخيف فتلك المعاشات الشهرية الذي لم يتم صرفها هي تعيل اسر ذلك الجنود من منتسبي الداخلية والدفاع الذي ازدادت معاناتهم نتيجة عدم تحصلهم على معاشهم الشهري اسوتاً بزملاءهم في الحزام الامني الذي يتم صرف رواتبهم نهاية كل شهر دون اي اشكاليه تحصل كما نطالب دولة التحالف العربي ممثله بالاشقاء السعوية والامارات اتخذ قرار شجاع بصرف رواتب العسكريين الجنوبيين وارفاقهم من ضمن كشوفات الاحزمة الامنية والالوية التابع لهم وحتى يتم حل ومعالجة مشكلتهم القائمة وندعوه القيام بواجبه باتجاه العسكريين الجنوبيين الذي اصبحوا يدفعوا ثمن مواقفهم في حرب لا لهم ناقه ولا جمل فهل يعقل ان يعمل بالجحود هولاء الجنود وصف الضباط الذي افنوا حياتهم خدمةً للوطن والمواطن كنا على التحالف والشرعية ان تقوم بتحسين معيشتهم والاهتمام بهم بدل اهانتهم واذلالهم بعد كل تلك السنين الذي قدموها.. فاليوم توجد جنود القوات المسلحة والامن يترددوا كل يوم على محلات الصرف ليتسالوا عن معاشهم الذي يعيلوا به اسرهم ولكن دون فائد من ترددهم على محلات الصرفه ويتم كلاً منهم عائداً الى منزلهم حاملاً همومه وهموم اسرته الذي اصبحت تعاني وضع مآساوي بعدم توفر ما يسد به حال اولاده من محتاجاتهم ومحتاجات اسرهم من مواد غذائية وغيرها من متطلبات الحياة اليومية فهناك كارثه قد تحل بتلك الفئة الذي اليوم تعاني اسواء الظروف نتيحة عدم صرف معاشاتهم لشهرين من منتسبي الامن والجيش الجنوبي.. قطع الراس ولا قطع المعاش كما ندعو كل الجهات ان تقوم بواجبها واعطاء اوامر بالصرف وفتح رواتبهم منذ شهري اغسطس وسبتمبر لكي يقوموا بتغطية محتياجاتهم اليومية لاسرهم .. ونوجه نداء عاجل للمنظمات الاغاثية والهلال الاحمر الامارتي بالتوجه لمساعدتهم وتقديم لهم يد العون والمساعده ودعمهم بالمواد الغذائية وغيرها من احتياجات حتى يتم حل مشكلتهم من قبل الشرعية والتحالف بصرف رواتبهم الموقفه منذ شهرين اغسطس وسبتمبر 2019 ..