خمس وعشرون يوماً مضت كالنسيم التقينا فيها من غير سابق ميعاد تقاسمنا فيها الحلوه والمره تحملنا فيها المتاعب والالام ولكن تذوقنا سعادة البذل والعطاء والعمل ضمن فريق الاسرة الواحدة استمتعنا صبرنا على مواجهة أصناف الناس التعامل مع اخلاقهم كلٌ حسب عقليته تعرفنا على 1ُناس تبقى ذكراهم الطيبة ما بقيت الارواح ودخلوا حياتنا 1ُناس زادوها جمالاً عرفنا فيها مقدار النعمة التي وهبنا الله اياها عندما ر1ينا تلك الوجوه البائسة1ُناس يعانون من الحالات النفسيةو1ُناس هدهم المرض وهدتهم الحاجة والعوز فحمدنا الله على ما نحن فيه من النعم. وكم تمنينا لو ب1يدينا 1ن نزيح عن اولئك البؤساء ما يعانون إنها خمس وعشرون يوماً لكنها كانت تحمل في طياتها الكثير والكثير روح الفريق الواحد كان اكثر ما يميزنا عملنا ك 1سرة واحدة يسودها الوئام بل أكثر من 1سرة عملناكالجسد الواحدوهاهي سفينتنا وصلت الى بر الامان بقيادة ذاك الربان الماهر.وها نحن نغلق ربيع ال خمس وعشرون يوماً بكل تفوق ولله الحمد.. ففي نهاية المشوار لا يسعني الا أن أتقدم ب إسمي ونيابة عن زملائي في فريق الscoopمركز الربوع لذاك القائد العظيم الاستاذ/ سمير حميد على ما يبذله من جهود جبارة في خدمة مجتمعه ومديريتة فنعم القائد هو وجزاه الله عن الجميع خيرا كما 1شكر المهندس الفاضل/ محمود محمد سعيد قائد فريق مركز الربوع والتي تعجز الالسن عن وصفه فلولاه بعد الله لما وصلنا لما وصلنا اليه من التفوق و1شكر كل الاخوة الزملا۽ في فريق مركز الربوع الذين تقاسمنا معهم الحلوة والمرة وعشنا معاً 1جمل اللحضات وسطرنا 1جمل الذكريات.للجميع مني كل الشكر والتقدير وتقبلوا خالص التحايا