كانت مدينة عدن يضرب بها المثل في الاستقرار والمدنية والامن والامان فهي مدينة التعايش والحب و الاخاء فكان الناس يتوافدون الى مدينة عدن من جميع المحافظات من اجل العيش فيها لأنها عاصمة الجنوب العربي وكانت من سابق ثاني ميناء حر في العالم وكان يضرب بها المثل في الامن و الاستقرار , لكن للأسف الشديد مندو حرب 2015م حرب الحوثين الغاصبة التي ذمرت كل شيء جمل في هذه المدينة الجميلة فكان اكبر تذمير هو الامن والاستقرار لهده المدينة وقد شعر بحقيقة هد الامر كل مواطن من ابنا محافظة عدن . فنتشر البلطجة والبسط على ممتلكات الدولة والممتلكات الخاصة ناهيك على التقطعات واطلاق النار العشوائي بطريقة ملحوظة في كل انحاء المدينة . لكن بفضل الله ثم قيادات المجلس الانتقالي شعر المواطنون برجوع نسبي الامن والاستقرار لهده المدينة بعد ما هاجر العديد من رجال المال والاعمال من عدن . فمن هنا نطالب قيادة المجلس الانتقالي بمزيد من الامن والاستقرار في ضبط السياكل النارية المتقطعة للمواطنين واصبحت ظاهرة ملحوظة في هده الايام كمان نامل من اعادة النخبة الشبوانيه من اجل استقرار لأمن في محافظة شبوة. ونشكركم على جهودكم المبدولة لأمن واستقرار عدن.
الاستاذ/ طارق محمد العتيقي رئيس جمعية شباب جامعيين (بدون عمل )