بعد ان تم التوقيع على اتفاق الرياض بين الشرعيه ولانتقالي والذي كان للرئيس عبدربه منصور مع السعوديه دورآ كبيرآ في نجاحه والتوقيع عليه والذي نرجو أن ينفد على حيز الواقع وازاله أي عرقيل قد تعترض طريق الأتفاق وذلك باخلاص النيه ورحمة بالشعب الذي عانى من جراء الحروب ولايستطيع ان يتحمل المزيد في ظل الاوضاع الاقتصاديه سؤ الخدمات وغياب الحكومه عن أداء عملها ولكن بعد التوقيع على الأتفاق فالناس يتفاءلون بالرئيس وحكومته وكذلك الانتقالي بالعمل والوفاء ببنود الأتفاق وطرحه على الواقع بكل اخلاص وشفافيه بعد ان وصلت الامور إلى قمه المعناه وتكاد البلاد أن تهوى الى الهاويه السحيقه ووصلت الى اسؤ معاناه باعتراف المجتمع الدولي والمنظمات فالرئيس بحكمته وحنكة السياسيه والجهود الكريمه من السعوديه وكدلك الامارات والتنازل من جميع الاطراف استطاعوا جميعآ ان يخرجوا بالاتفاق الى النور والتوقيع عليه ولم يتبقى سوى الاخلاص والوفاء بالعهود والروح الوطنيه لانقاد مايمكن انقاده في وطننا الجريح فالشعب على امل التوقيع والنجاح واملهم في الله ثم الرئيس وخادم الحرمين قائد جبح الجزيره العربيه ولاننسى الامارات وولي عهد ابوظبي محمد بن زايد في بذل الجهود من اجل اخراج اليمن من ازمتها ومواصلة الدعم والمسانده للشعب اليمني المنكوب. فقد بذل جهود كببره للوصول إلى الأتفاق وتجنب البلاد م0لات الحرب ولاقتتال والسعوديه تبنت الأتفاق وعملت على نجاحه والخروج بالحلول وتسلمت ملف المناطق المحرره وهي معينه وبعدالاتفاق باحدث نقله نوعيه في التنميه من خلال اولآ دعم العمله وكبح جماح الفساد المستشري وذلك تفعيل الرقابه والمحاسبه وهيئه مكافحة الفساد بمثل مانصت عليه اتفاقيه الرياض وكذلك معالجة الموسسات التي نخرها الفساد ولاتعمل بصوره سلميه وكامله كالميناء والذي نتمنى أن يعود ميناء عدن لتولى حقه كميناء عالمي يتوسط العالم خاصه ان موقعه أهم موقع الأنظار تتجه الى السعوديه وعلى رأسها ملكها المفدى باعاده لميناء عدن الدولي الذى اشتغل بكامل طاقته وكما ينبغي لحققت نهضه في عدن وفي المنطقه كلها بحسب الموقع الاستراتيجي واملنا كبير في خادم الحرمين وولي عهده محمد بن سلمان الذي يول اهتمامه بالشان اليمني الذي يعاني من تدهور حالته المعيشبه في ظل توقف صرف الرواتب وتوقف وسؤحاله الناس الآمال تنعقد على رئيس الوزراء في حل هده الازمه والتي تسبب في تدمر المواطنين من اجراء وقف حالتهم وسؤ معيشتهم فالحكومه قادمه ونتمنى ان يكون قدومها هده المره فاتحه خير وتعيد الأمل للناس التي فقدت الثقه فلابد من وقفه جاده ومعالجة الأمور بروح وطنيه هادفه مخلصه لله وللوطن