كثيرآ من اليمنيين لديهم تبايانات مختلفة ورؤى متعددة حسب مجريات الاحداث التي باتت الشغل الشاغل لهؤلاء لاجل حلحلتها وازاحت عنها الضبابية في شتى مراحلها كونها معادلة آنية ووضعية لاتقبل القسمة على اثنين . هذة المفاهيم المتعددة المواكبة للوضع العام ارمت بظلالها الى ان يعيش السواد على صفيح ساخن وفي شد وجذب ذاتي وعلني على مراى ومسمع قيادة التحالف الرشيدة والحكومة اليمنية التليدة ومع فصول الحياة اليومية القاسية التي صارت همآ يؤرق الجفون وكابوسآ يغض المضاجع نظرآ للشرود العام والصمت المطبق. اكثر من خمسة اعوام على دخول التحالف المباشر في الازمة اليمنية الا انه ظل محلك سر في كثير من الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعية ،غير قادرآ على تحريك عجلة التنمية للامام لاسباب لانعرفة لكونها مبهمة امامنا تحتاج من السادة الكرام في الحكومة اليمنية وضع لها النقاط على الحروف بكل شفافية مطلقة بعيدآ عن الاتكاء على كعاز نخرة السوس وباتت ثناياة تنحدر إلى مالا يحمد عقباة لتظل الحكومة على مفترق طرق ومتشعبة حالها حال الرجل السقيم الذي لايقدم ولاياخر في حياة المجتمعات والشعوب. اليوم ومن خلال مايمر به الوطن من انتكاسات متعاقبة في كثير من جوانبة الحياتية ودورانة في اسطوانة مفروقة يتضح جليآ وفي الافق لاي متابع للوضع العام اليمني ان هناك عملية تضاد اللامحدود وتنافر مستدام مابين التحالف والحكومة اليمنية اللذان باتا يغردان خارج سرب الامنيات والتطلعات للمواطن الذي ضاق ذرعآ من الوعود العرقوبية التخديرية المستبيحة معها الحلم بلقمة رغيف هنيئة كل لحظة وثانية. فقيادة التحالف والحكومة اليمنية اذا ظلاء على الحياد واللعب بالبيضة والحجر امام توهج المواطن ومتطلباته الحياتية فانهما سوف يضعان نفسيهما في عنق الزجاجة وسيجابهون بثورة جياع عارمة لاول لها ولاخر كون الجوع كافر ،بعدها لن ينفع غض اصابع الندم كون السيل بلغ الزبى لتعالي الصيحات المدوية هناء وهناك وفي كل ارجاء الوقت الزماني والمكاني لقيادة التحالف والحكومة اليمنية. واخيرآ جل ما نرجوة من قيادة التحالف والحكومة اليمنية حلحلت المياة الراكدة وبلورتها في الاتجاة الصحيح بما يتماشى مع مصالح المواطن اليومية من خدمات حياتية كي يشعر المواطن انه بين يدي امينة سخرت له كل الامكانيات المتاحة واهبة من نفسها في خدمتة لاجل احساسة انها ماوجدت في هذا المكان لاجل مهامها الانسانية والوطنية والاستمرار فيها بكل معاني الحب الولاء للانسانية الخالدة في التاريخ، فيما ماعداها فعلى التحالف العربي والحكومة اليمنية سلام والف سلام مع اطلالة كل صباح بهي مرسلة مع اجمل طيور الحمام.!!