برايي الشخصي ان اصحاب القلوعة او عدن بشكل عام لايسهنوا باي تحسن في خدمة المياه مادام هذا الشخص مديرا للمؤسسة والدليل ان كل الناس تشكو من سوء توصيل الماء وهو لم يحرك ساكنا او لم يلمس الناس في عهده اي تحسن.. اتذكر قبل شهرين تقريبا اتصلت عليه فتحي السقاف اشكو فيه عدم اهتمام مكتب المياه بالقلوعة بتحصيل الفواتير عندما اذهب شهريا لاعطائهم القراءة ودفع الفاتورة والمعاناة اللي نلاقيها لعدم التزام الموظفين ولعدم وجود ماطور قبل ان يصلحو ((مؤخرا ))لكنه للأسف اغلق سماعة التلفون في وجهي عندما تكلمت معه صراحة عن اللامبالاة في المؤسسة.؟ _ بصراحة حينها اعتقدت ان المشكلة ربما بسبب الشبكة وليس انه تعمد اغلاق التلفون في وجهيي فحاولت الاتصال به مرة اخرى لكنه للأسف لم يرد على التلفون عندما شاهد الرقم.. يومها وايضا من خلال مانسمعه ونراه من شكوى الناس عن عدم وصول الماء الى اكثر المناطق وعدم التحسن في الماء منذ تعيينه مديرا لمؤسسة المياه بعدن اتضح لي ان هذا المدير لايصلح ان يقود المؤسسة وان الشعب سيعاني كثيرا وخاصة بعدن مادام هذا السقاف مديرا لمؤسسة المياه ولن تصلح المؤسسة بعدن الا بتغييره حسب رايي والبحث عن مدراء يستمعون لمعاناة المواطن وحل مشكلهم مش مدراء يبحثون عن مصالحهم ونفخ كروشهم... لكني ارجع واقول ان البلد تشتي مسؤولين مثل هذا الرجل الذي شعاره كما يبدو لي(( مشي حالك وكم بالاقي من ظهر المسؤولية)) مثله مثل كثير من وزراء ومدراء المرافق وخاصة في عدن واللهم انا بلغنا... #وبانشوف_كيف