حينما تكون مسلوب الارادة، ولاتحمل قرارك وتخذة بنفسك من الصعب عليك ان تحدث علامة فارغة في مسيرتك لانك بهذا العمل فاقدآ لاابسط مقومات دعائمك التي اختلط فيها كثيرآ من التغيرات السلبية التي افقدتك صوابك واصبحت من خلالها كفاقد الشيء الذي لايعطية مهما حاولت لفت الاخرين من حولك بترهات وضعية وعقيمة لاتتناسب مع الموقف الذي انت عائشآ فية والمنطوي في تلابيب شرعية شقرة مسلوبة الارادة ضحية الشعارات والسعرات الحرارية الخاطئة مع واقها الفعلي والذاتي الذي اثبت انها لاتملك زمام الامور والمبادرة بل عبدآ مامور لايعصي اسيادة. شرعية غير متناغمة وليس لها هدف محدد، فقياداتها كل واحدآ منهم يغني على ليلاة لايهمة تداعيات الوضع بل يهمة الابحار بشراع عكسي جل مضمونة اشباع الرغبات والتلذذ بموائد الاكل من كل اصناف العينات لتترهل كروشهم مسافات ومسافات لتقول لنفسك بعدها الامارة بالسوء ان هذة الشرعية سحابة صيف عابرة مهما حاول قادتها التبجح بالشحطات، لان واقعها يقول فاقد الشيء لايعطية في كل المراحل والتسميات. شرعية لاتقدر ان تحكم وتضبظ افرادها والزاهم بالقانون العسكري وتعليمة لهم نظرآ لان لسان حالها يقول فاقد الشيء لايعطية وانا فاقدآ لهذا الشي لتصبح بهذة الرؤية المتصف بها ارجوحة ومطية لم تتحرر من كيانها الذاتي بل التمحور خلف المصير المجهول الذي لامناص منه مهما تعددت الرؤيات واختصرت المتاهات العائمة فيها في كل الاطر واللحظات. فاذا دعاك فضولك الزائد ان تعمل جولة استطلاعية في الحيز والمكاني والزماني لشرعية شقرة لتصاب بحالة احباط وتترحم على هذة الشرعية المتناقضة بافعالها مع احداث الواقع اليومي الذي تم سردة بافعال واقوال من ضرب الخيال نتيجة لتصرفات شرعية الملذات العاكفة على النطيحة والمتردية والعازفة اوتار بالية لاصداء يخلدها سواء زلاتها وعثراتهاالمتلاحقة والمتوالية. من المخجل والمؤسف اتكالية شرعية الفنادق على قيادات مهزومة نفسيآ ومعنويآ مع كثيرآ من الوقائع سابقآ والمدونة حديثآ في ابجديات الحاضر والاعتماد عليها كمسلمة حقيقية لاتقبل معطيات او براهين مع علمها مسبقآ انها قيادات مهزومة لاتتكيف مع ساحات الوغى وبطولاتها لكونها مرددة شعارآ في حياتها الانبطاح الكلي والفعلي مهما حاول الاخرين افساح المجال امامها عل وعسى بان تخرج من عباءة الانصهار الكلي لها والتوقع بداخلة وتنفث غبارها الانباطحي لكي تتحرر من القول الماثور فاقد الشي لايعطية.