اصدر المجلس العام لأبناء المهرة وسقطرى يصدر بيان هام يستنكر فيه الهجمة الإعلامية الممنهجة ضد السلطان "بن عفرار نص البيان كما ورد :- ثمنت الأمانة العامة للهيئة التنفيذية للمجلس العام بمحافظة المهرة عالية النجاح الكبير الذي حققه الاجتماع الموسع للشيوخ والوجهاء والأعيان والشخصيات الاجتماعية بمحافظة المهرة بتاريخ 2020/ 7 / 5 م الذي دعا إليه السلطان عبدالله بن عيسى آل عفرار والإجماع المنقطع النظير على وثيقة الثوابت الوطنية والبيان الختامي والتفاعل مع كل المخرجات. وأقرت الأمانة العامة في اجتماع استثنائي برئاسة السلطان عبدالله بن عيسى آل عفرار - رئيس المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطري، الاتجاهات الأساسية الهادفة إلى تقييم أداء هيئات المجلس العام ولتفعيل دورها في ظل التداعيات المتسارعة على ساحة المحافظة بغية مواجهة التحديات الطارئة بكل ثقة وعزيمة وجعل المجلس العام الذي يحظى بالإجماع الشعبي أكثر صلابة وقوة وفي مستوي المسؤولية التي تتعاظم يوما بعد يوم أمامه محلية وإقليميا. وأكدت في بيان لها، أن المجلس العام منذ تأسيسه عام 2012م، وحتى اليوم، قد انتهج سياسية إعلامية متوازية و هادفة تراعي المصالح العليا لمحافظتي المهرة وسقطرى وتحقق رؤيته السياسية وعدم المعاداة لأي طرف من الأطراف داخليا وخارجيا وسلك طريق عدم الانزلاق في المهاترات الإعلامية حفاظا على الوحدة الوطنية والنسيج الاجتماعي، وعدم السماح بزج المحافظة إلى ساحة الصراعات. وأشارت إلى أنه اليوم طفح كيل العداء الذي لا يقبله أي غيور وضمير حي من أبناء المهرة وسقطري، وأصبح المجلس العام تتحتم عليه المسؤولية الوطنية لفضح هذه الحملات الإعلامية المعادية الغير مسبوقة. وعبرت الأمانة العامة للمجلس العام بمحافظة المهرة عن استغرابها واسفها الشديد للحملة الإعلامية الممنهجة التي شنها الأخ/ علي سالم الحريزي ولجنة الاعتصام في مواقع التواصل الاجتماعي و عبر ما يسمي - قناة المهرية) ضد شخص السلطان عبد الله بن عيسى آل عفرار - رئيس المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى. وكيل التهم الزالفة بحق السلطان آل عفرار وهيئات المجلس العام وزرع بذور الفرقة على ساحة المحافظة ومحاولة التطاول وهدم بنيان المجلس العام، الذي أجمع عليه أبناء محافظتي المهرة وسقطرى في ملتقاهم العام في 10) يوليو/2012م وأصبح ممثلهم الشرعي في الداخل والخارج باعتراف الجميع. وبينت أن ما يسمى بقناة المهرية قد كشفت عن جوهر رسالتها الإعلامية كقناة معادية بامتياز التطلعات وأهداف أبناء محافظتي المهرة وسقطرى وأصبحت منبرة لتسويق خطاب الكراهية والفتنة والعداء لرمز المهرة وسقطرى السلطان عبدالله بن عيسى آل عفرار - رئيس المجلس العام بشكل مفاجئ والتحالف العربي (المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة) الداعم للشرعية، وتشويه صورة العلاقات الأخوية الراسخة بين أبناء محافظتي المهرة وسقطرى ودول المحيط الإقليمي، الذي نعول على مساندتهم ودعمهم للتنمية وتحقيق خيار إقليم المهرة وسقطري على حدود عام 67م في أي تسوية سياسية. ورأت الأمانة العامة للمجلس العام بمحافظة المهرة أن المسؤولية أصبحت جماعية اليوم أكثر من أي وقت مضى في توقيف وإسكات بث سموم قناة ما يسمى بالمهرية، من خلال الموقف الشجاع المطلوب من القيادة السياسية متمثلة بفخامة الرئيس عبدربه منصور هادي والحكومة - والتحالف العربي الداعم للشرعية والسلطات المحلية بمحافظتي المهرة وسقطرى وكافة القبائل والشرائح وفروع الأحزاب والمكونات السياسية ومنظمات المجتمع المدني بمحافظتي المهرة وسقطري، وإن استمرار هذا الخطاب الإعلامي المعادي سيجلب الفوضى وجر الجميع إلى أتون الصراعات والتجاذبات. وشددت أن أسرة آل عفرار رمزا تاريخية كأسرة خرج من بطونها سلاطين المهرة وسقطرى لأكثر من (800 عام ) حتى اليوم لم يعرف أبناء المهرة وسقطرى منهم إلا كل خير والمفاخرة وأخرهم المرحوم السلطان عيسى بن علي آل عفرار، واليوم نجلة السلطان عبدالله بن عيسى بن علي آل عفرار - رئيس المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى. واستنكرت الأمانة العامة بشدة محاولة البعض التدخل السافر في الشؤون الداخلية لهذه الأسرة العريقة الكريمة وتوظيفها لأغراض شخصية نفعية ولصالح أجندة خارجية بعيدة عن أي مشروع أو هدف. وأكدت أن أسرة آل عفرار تعتبر ذات شأن خاص وخصوصية أسرية ينظر إليها أبناء المهرة وسقطرى تاريخية بأنها مصانة وواجب يقع على كل قبائل وشرائح المهرة وسقطرى الحفاظ عليها وعدم المساس بشؤونها الداخلية
تعليقات القراء 476604 [1] اقلعوهم. ترتاحو الاثنين 13 يوليو 2020 اخمد | المهره دام بينا هذي القشره العيفه.. الشماليين. خاصه.. ظفع الشمال.. التعزين.. بتظل الفتنه. في المهره. أما ألاذناب المهربين هذولا كم يوم ويكمل الرصيد ولايبقي الا الصحيح... تركو الشمال وحولو عندنا مشاكلهم. علاقات المهره بالسعوديه والامارات والكويت.. تاريخيه.