استعرض مدير شركة تجارية بعدن طريقة تعامل الدولة في اليمن مع عملية استيراد نترات الامونيوم في اليمن. واشاد علوي باهرمز باجراءات السلامة المتبعة في اليمن قبل 2011 تجاه مثل عمليات الاستيراد هذه. واضاف بالقول:"كنت مديراً في شركة أيسكو وكان لدينا مصنع لغاز النيتروز وكانت المادة الخام الاساسية لصناعة هذا الغاز هي نترات الأمونيوم ، نستورد في حدود 20 طن سنويا من هذه المادة." وتابع: "وكان الأمن أيام دولة الرئيس صالح التي قالوا عنها دولة هشّة هو الذي يستلم هذه المادة ويسيّرها من الميناء الى المصنع وتوضع في مخزن أرضي محاط بالأسمنت المسلح." وقال باهرمز: "وكانت مفاتيح المستودع واحد بيد الأمن السياسي والآخر بيد أمن المنطقة الحرة وعندما نريد الانتاج نستدعيهم ليعطونا كمية تقدر بسبعة اكياس لصنع النيتروز الذي يغطي استهلاك السوق لمدة شهر وهكذا."
وتعجب باهرمز مما حصل في لبنان قائلاً: "يتم ترك كمية ضخمة ( 2700) طن من نترات الأمونيوم التي تدخل في صناعة المواد شديدة الانفجار في مستودع هش كل هذه السنوات." واختتم حديثه: "وللاسف النتيجة كانت مهولة من الخراب والدمار ، انفجار هذه الكمية يشبه انفجار قنبلة ذرية." تعليقات القراء 481503 [1] طبعاياالغلام صبي ودلوعة اللوطي جلال هادي مركوزابورغال سوف دا الأربعاء 05 أغسطس 2020 ابوميرزرالرشودي الجنوبي العربي | الوهط محافظة لحج الجنوبيه العر ماهذالمديح وداءماتذكرعن سيدك وسيداباءك وابناءجلدتك النجسه يالغلغي برغلي حقري فعلاجنس خبيث يعني تريدان تقول ان سيدك عفاش وسيدابواللي خلفوك يامايع انه متبع اسلوب حضاري ياهوه فعلاانتم مجردعصابات دجالين كذابين مخبرين ولم يكذبوالزيوداسيادكم بقولهم ان هؤلاءاللغالغه ماينفع معهم الااسلوب السوط صدقو 481503 [2] استيعاب دروس التاريخ الأربعاء 05 أغسطس 2020 متابع للاحداث | عدن نعم..عفاش كان عدواً للجنوبيين..ولكن انتم الجنوبيون أشد عداوة وبغضاً وكراهية لبعضكم البعض..وأكثر إجراما وسفكاً للدماء وإنتهاكا للحرمات من بين كل أجناس البشر على وجه المعمورة..إذا حكمتم سوف تسفكون دماءكم هدراً بينكم...وما احداث 13 يناير ببعيد..تتعاملون فيما بينكم بلغة قبيحة عنصرية..اول سؤال يخرج من أفواههكم للاخرين...من اين انت؟ لغة تعبر عن مستوى أخلاقي دنئ ساقط وتعبر عن قلة الأصل والمحتوى الفكري الهابط..نتمنى أن تحمكوا انفسكم حتى نشهد دماءكم تهدر في الشوارع. 481503 [3] او قل دولة بلاطجة مؤتمر عفاش والإصلاح الأربعاء 05 أغسطس 2020 بلطجي عفاشي سابق | اليمن لو كانت هناك دوله في ايام عفاش لما وصلت الأوضاع الى ما وصلت اليه اليوم .. ما وصل اليه الحال في اليمن اسوأ من انفحار بيروت بآلاف المرات .. بالتأكيد كنت تدفع لبلاطجة عفاش الآمنيين .