ارجع المحلل السياسي السعودي د. حمدان الشهري إن مشكلة الحوثي ليست وليدة اللحظة وانما من قبل إذ كان يعاني منها اليمن وللأسف. وقال بمداخلة لقناة الشرعية نقولها بصراحة إن تعاطي النظام السابق معه لم يكن لينهي وجوده منذُ 2004م وكان لهم وجود غير ان شوكتهم برزت في عام 2004م ودخلوا مع الدولة في حروب ولم يتم الالتفات لهم او اجتثات وجودهم وانما محاربتهم مرحلة معينة ومن تم يتركوا. واشار د. حمدان إلى ان الدولة اليمنية اخطات عندما تركت الإرهاب واقصد به الحوثي وكيف انقلب على كل شيء واستفاد من الزعزعة التي حصلت بالبلد.
تعليقات القراء 489453 [1] ومن الذي سبب الزعزعه ? اليس من ركب موجة ثورة التغيير وهم حزب الخميس 10 سبتمبر 2020 ومن الذي سبب الزعزعه ? اليس من | ومن الذي سبب الزعزعه ? اليس من ومن الذي سبب الزعزعه ? اليس من ركب موجة ثورة التغيير وهم حزب التجمع اليمني للإصلاح التكفيري الإرهابي فرع تنظيم الإخوان المسلمين ? 489453 [2] حزب التجمع اليمني للاصلاح حليف للحوثي والمملكه الخميس 10 سبتمبر 2020 الشريف بركات | اتحاد دولة الجنوب العربي مساندة المملكه لحزب التجمع اليمني للاصلاح وإستضافة قيادته الحزبيه جعلها شريك لم يحدث. السياسة الازدوجيه للملكه في المعركه يجعلها شريك وعدو للحوثي بنفس الوقت، ذلك يتم لمساندته حزب الإصلاح التكفيري الإرهابي. المملكه عدو وشريك للإرهاب. 489453 [3] الإمارات، الانتقالي و الحوثيونيتآمرون ضد السعودية و الشرعية الخميس 10 سبتمبر 2020 Baabad | Yemen.Hadramoot الإمارات ، الانتقالي و الحوثيون "وجهان ل ورقة نقدية واحدة" , يتآمرون ضد السعودية والحكومة الشرعية. كلاب الإمارات و "نشطاء" الانتقالي,على مدار الساعة ، مقابل ملايين الدولارات كمكافأة لقيادة حملة إعلامية وحشية ضد حرية الأمة وتقسيم الدول.ما دامت الميليشيات الإرهابية للانتقالي تحتل عدن وأبين وسقطرة ، فإن انعدام الأمن والفوضى والاعتقالات غير القانونية والسرقات والاختطاف والقتل سيستمر. هؤلاء الناس وقحون ، إرهابيون ، بلا أخلاق ومليئين بالكراهية. 489453 [4] الإمارات، الانتقالي و الحوثيون يتآمرون ضد السعودية و الشرعية الخميس 10 سبتمبر 2020 الدحباشي باضافعي | جمهورية ضر يط "الجنوب العربي" الإمارات ، الانتقالي و الحوثيون "وجهان ل ورقة نقدية واحدة" , يتآمرون ضد السعودية والحكومة الشرعية. كلاب الإمارات و "نشطاء" الانتقالي,على مدار الساعة ، مقابل ملايين الدولارات كمكافأة لقيادة حملة إعلامية وحشية ضد حرية الأمة وتقسيم الدول.ما دامت الميليشيات الإرهابية للانتقالي تحتل عدن وأبين وسقطرة ، فإن انعدام الأمن والفوضى والاعتقالات غير القانونية والسرقات والاختطاف والقتل سيستمر. هؤلاء الناس وقحون ، إرهابيون ، بلا أخلاق ومليئين بالكراهية .