1- اختيار الشخصيات والكوادر المؤثرة في الجنوب ربما ينهي الحرب نسبياً ويسحب البساط من أيادي العابثين والطامعين ان حقن الدماء بين أبناء الجنوب رغم الأحقية ستنهي المشاحنات والأحقاد للأجيال المستقبلية بأي شكل من الأشكال وتقطع الطريق عن التداخلات الحزبية الضيقة التي تعصف بالجنوب...
2- ان إختيار الأشخاص الذين لا يملكون القدرة على التأثير يجعل القضية الجنوبية راكدة في محلها دون تقدم مما يترك ذلك مجال للمناطقيين والعنصريين والحزبيين في استقلال المواقف والمساحات الفارقة لزرع الفتنة بين أبناء الجنوب وتغذيتها بصورة دسمة يصعب تلافيها ويضمن الاستمرار في الانزلاق.. 3- ومن بين تلك المحافظات الجنوبية هي محافظة شبوة وحضرموت والمهره وأخص بالذكر محافظة أبين التي يجب ان يكون التركيز عليها ببالغ الأهمية بمقياس تركيز الأعداء عليها. في النهاية لا اخص أحدا بهذا وإنما هي حقيقة واقعية نراها على الأرض دون مزايدات