الحوثيين يتمردون على السلام في ضواحي محافظة الضالع ويضربون بقرارات الاممالمتحدة خلف الحائط لكون الاممالمتحدة تنادي في السلام دائما .... شكرا لقيادات الانتقالي والسلطة المحلية والمحور العسكري في محافظة الضالع الرامية الى السلام واحترام الانسان لاخيه الانسان وتنازلهم بفتح الخط تقديرا للانسان مهما اختلفوا على وحدة الارض،فيتبقى وحدة الانسان.. واحترامهم للسلام ليس من ضعف بل من قوة وشجاعة بينما من يفجر الطرقات ويلغمها هم الطرف الضعيف (الحوثيين) خوفا من القوات التي يقودها الجنرال العسكري والسياسي بن مهدي والجنرال علي مقبل صالح والقوات المشتركة ونحن بدورنا ندين الاعمال البربرية والغاشمة التي يرتكبها الحوثيين بحق الطرقات العامة وانتهاك حقوق المسافرين وترويع المدنيين ولاسيما النساء والاطفال وذوي الاحتياجات الخاصة وكل الفئات المستضعفه الذي انهكتهم الحروب من جانب ومن جانب اخر انتهاكات الحوثيين المتكررة.