الطفولة هي من أسمى مراحل الحياة الإنسانية، ويجب علينا أن نعيشها بكل معانيها والتي ابدا لن تتكرر. وبمناسبة اليوم العالمي للطفولة والذي يصادف ال20 نوفمبر من كل عام ،تساهم جمعية بسمة الطفل والمرأة في هذة المناسبة مستنده بالإتفاقية المتعلقة من الجمعية العامة للأمم المتحدة،بحقوق الطفل . والتي سنتطرق لبعض البنود وهي : الطفل هو الإنسان الذي لم يتجاوز سن الثامن عشر. جميع الحقوق تستند على سائر الاطفال دون إستثناء. ينبغي الدولة مساعدة الوالدين في تحقيق الرعاية والاهتمام بالطفل . الاستجابة للحالات الطارئة والاوضاع الإستثنائية كالكوارث الطبيعية والنكبات وتوفير الدعم لمجابهتها. وهناك العديد من البنود التي هي من أهداف الجمعية التي تعمل بها .ولهذا تدعو الاخت ناهد عبدالله خديري التواصل معها لمساعدة الأطفال المحتاجين كلا حسب إمكانياته لإدخال البهجة والسرور للأطفال من معونات عينية أو مادية ،حتى يغرس الأثر العميق في نفسية الطفل، فالاطفال كالزهور في ألوانهم وروائحهم العطرة وقلوبهم النقية فالحرص كل الحرص لنجعل منها زهورا تفوح عطرا على كل من يشمها.