الإمارات لاتخاف من تنفيذ اتفاق الرياض على الأنتقالي فحسب فهي تعلم أن الانتقالي,ليس,له سواها وانه سيتبعها بلا تفكير ولو على حسابه وحساب الشعب. وإنما ما تخشاه من اتفاقية الرياض هو سقوط الحوثي وعودة الشرعية الى صنعاء,الذي,يعتبر,هو القشة التي,ستقصم ظهر الإمارات في الجنوب فعودة الشرعية إلى صنعاء,معناه. 1- قيام الدولة 2- إنتهاء دور التحالف في,اليمن 3- التفرغ الكامل للإمارات ومرتزقتها في الجنوب ونفس,الخبر بالنسبة للحوثي فسقوط الإنتقالي في عدن معناه ■ 1- عودة الدولة 2- توحيد الصف 3-التفرق لحرب الحوثي .. وإنهاء,الانقلاب لذا فالحوثيين والانتقالي ومن ورائهم دولة الإمارات يحرص كل منهما على الآخر.