وجه القيادي في الحراك الجنوبي عبدالرحمن الوالي نصيحة لعيدروس الزبيدي والمجلس الانتقالي . وقال "الوالي" نصيحة صادقة لعيدروس والانتقالي : امامكم 3 اهرام جنوبية لو كسبتوهم مباشره الى جانبكم فانتم الرابحون ، علي ناصر ومسدوس وباعوم . واضاف الوالي : وامامكم عدن وحضرموت فاستقرارهما وازدهارهما وأمنهما هو النصر الاكيد ، ومدوا ايديكم لشرفاء جنوبيي الشرعية فالجنوب بهم افضل . واختتم الوالي : واوقفوا مزعبقيكم من تخوين وشتم الآخرين . تعليقات القراء 507592 [1] نصيحة لا تقد بثمن ولكن من المستمع؟؟؟؟؟ الجمعة 27 نوفمبر 2020 علي طالب | كندا نصيحة لا تقدر بثمن ولكن من المستمع ؟؟؟؟؟ 507592 [2] الانتقالي ، عفاش و الحوتي وجهان لورقة نقدية واحدة الجمعة 27 نوفمبر 2020 د.خالد | Yemen, adenاليمن الديمقراطية يحاول المجلس الانتقالي خلط الأوراق. لا يوجد سوى عار واحد في الجنوب وهو الأقفال وأهل الضالع - يافع الأشرار والوقحون هم الوحيدون الذين ينكرون جذورهم ، والجنوب موطن كل يمني. لن يفهموها إلا بالقتال والقوانين. كل مواطن يحترم نفسه في الجنوب والشمال يفتخر بهويته اليمنية وسيقاتل من أجلها ضد الميليشيات الإماراتية المدفوعة. 507592 [3] المعلق الوهمي رقم 2، زمانكم راح . الجمعة 27 نوفمبر 2020 عوض امعبد | مودية ابين المعلق الوهمي رقم 2، زمانكم راح . يكفيكم 24 احتلال وتدمير للجنوب . حتى مطار عدن الذي كان اول مطار في الجزيرة والخليج اغلقه الاحتلال اليمني حقدا وكراهية واصبح الجنوبيون يسافرون عبر صنعاء فقط !!! سلم الجنوبيون ارض ودولة وعملة وعاصمة وكان الرد النكران والاحتلال بحرب مدمرة 1994 ، وتكفير لشعب الجنوب . الان تريدون الوحدة اشربوا وحلها . اما القتال شعب الجنوب هو لها. 507592 [4] محمد حيدرة مسدوس يفترض يكون اما رئيس وزراء او وزير الداخلية الجمعة 27 نوفمبر 2020 عبدالرحمن نعمان | طور الباحة لحج محمد حيدرة مسدوس يفترض ان يكون اما رئيس وزراء او وزير الداخلية ونائب رئيس الوزراء. ولا اعتقد ان احدا سيعارض. رجل مؤهل ، مجرب ، مدرك ووطني لا يستطيع ان يزايد عليه احد. 507592 [5] الانتقالي يماطل تنفيذ الجانب العسكري الجمعة 27 نوفمبر 2020 Al adani | Yemen, aden كان واضحا منذ البداية أن المجلس الانتقالي كان يوقع اتفاقات لإظهار "وجه طيب". لنفسه أمام السعودية وليكتسب الشرعية أمام المجتمع الدولي ثم يبتعد عن الاتفاق بالذرائع والافتراءات. حقق أهدافه وكذب على السعودية والرئيس هادي. من الآن فصاعدا ، سيستمر في ألعابه الإعلامية ويظهر "استعداده" لتنفيذ الاتفاق وتحميل اللوم على الآخرين والاستمرار وفق سيناريو أولي وضعه الموساد وبن زايد.