أكد أمين عام حزب جبهة التحرير ورئيس لجنة الوفاق الجنوبي المُهندس علي المصعبي أن القضية الجنوبية التي ضحى من أجلها الكثير من المناضلين لن تنتهي بمناصب لأنها ليست قضية سلطة. وقال المصعبي في تدوينة له نشرها على حائط صفحته الشخصية بموقع"تويتر" بعد إعلان تشكيل الحكومة الجديدة نتمنى أن يسود الاستقرار وتتوقف العملة المحلية عن الانهيار. ويرى المصعبي أنه بات لزاما على التحالف العربي بأن يطلق مشروع حقيقي لإعادة أعمار اليمن التي أنهكتها الحروب والصراعات الأهلية. وعن مصيرة القضية الجنوبية أكد المصعبي أن قضية شعب الجنوب العظيم لم ولن تنتهي بمناصب لإنها ليست قضية سلطة وقد اخترنا مصيرنا لحريته وسنعمل لوفاق جنوبي قوي لا يستثني أحداً. تعليقات القراء 512880 [1] كفي هراء ،لا قضيه شمالية ، لا قضية جنوبية . السبت 19 ديسمبر 2020 د.خالد | Yemen, adenاليمن الديمقراطية عدم نزع سلاح مليشيات الضالع و اليافع هو خطأ سياسي جسيم وخطير . كفي هراء ،لا قضيه شمالية ، لا قضية جنوبية .الحقيقة , قضية يمنية واحدة. الجمهورية العربية اليمنية وجمهورية اليمن الديمقراطية جزء من الماضي وخلف الشعب اليمني ولا عودة للوراء ، والمستقبل لجمهورية اليمن الاتحادية دون تمييز. 512880 [2] شعب واحد يمن واحد السبت 19 ديسمبر 2020 احمد عبدالله | اليمن ,تعز الرئيس علي سالم البيض هو بطل الوحدة اليمنيةوسيسجله التاريخ باعتباره السبب الرئيسي لذلك ، استقال من منصب الرئيس واقترح التوحيد السريع وبقي في قلوب الشعب اليمني إلى الأبد ، وافق علي عفاش على الفور لأنه كان ديكتاتورًا ولم يكن مهتمًا إلا بأن يكون رئيسًا وكذب برفضه الوفاء بنقاط الاتفاق وإثارة حرب 94. كان خطأ علي سالم إعلان الانفصال. تحية لفخامة الرئيس علي البيض. 512880 [3] {قال صلى الله عليه وسلم المنافق :إذا حدّث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتمن خان} السبت 19 ديسمبر 2020 فارس الفارس | النمسا نسأل المنافق الانتهازي كم مرة بحياتك زرت (( دار العجزة ورعاية الايتام ومركز اطفال السرطان ودارالمعاقين ومدرسة المتأخرين ذهنياً )) 512880 [4] شعب واحد يمن واحد السبت 19 ديسمبر 2020 Dr. Abdelbari | Abian, Yemen المستقبل لليمن الفيدرالي بلا تمييز وبدون مليشيات واهتمام خاص بالتعليم في حب الوطن والمساواة بين الناس لأطفال صعدة والضالع ويافع ، فهذه القبائل الثلاث هي أصل النزاعات والكراهية في اليمن ومتخلفةكثير في التعليم والثقافة مع استثناءات قليلة.