وجه معالي وزير الشباب والرياضة بوضع دراسة مستعجلة لإعادة تأهيل ملعب 22 مايو في مدينة الشيخ عثمان بالعاصمة المؤقتة عدن، وذلك من اجل اعادة تعشيبه ومعالجة الاضرار الجسمية التي اصابت المدرجات. جاء ذلك خلال الزيارة التي قام بها وزير الشباب والرياضة نايف صالح البكري ومعه العميد نبيل المشوشي اركان حرب الوية الدعم والاسناد قائد اللواء الثالث صباح اليوم الاثنين للملعب لتفقد الاضرار التي لحقت به وإمكانية اعادة تأهيله وتعشيبه حتى يكون جاهز لخدمة الرياضة في اقرب فرصه. واكد الوزير البكري حرص الوزارة على اعادة تأهيل المنشآت الرياضية التي تضررت من الحرب الحوثية على الوطن والشعب، وبناء منشآت جديدة في مختلف المحافظات تنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية ممثلة بفخامة المشير الركن عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية ودعم الحكومة برئاسة د. معين عبدالملك. وقال معالي الوزير نايف البكري :" ضمن الجهود المبذولة للاهتمام بالبنية التحتية، نجحت الوزارة في توثيق ملكية الارض المخصصة لإقامة مدينة رياضية في محافظة لحج، والاجراءات مستمرة لتوثيق ملكية الارضية المخصصة لإنشاء مدينة رياضية في العاصمة المؤقتة عدن". واضاف :" بالأمس توصلنا مع الاخوة في الحكومة ووزارة المالية لحل موضوع الاعتمادات المالية لملعب معاوية في محافظة لحج وسيتم استئناف العمل بالمشروع خلال الايام المقبلة، وسنواصل بذل كل الجهود الممكنة لإعادة تأهيل ملاعب ابين، وكل المحافظات تحظى باهتمامنا ولن ندخر جهد في انجاز ما نستطيع انجازه". وقدم القائم بأعمال وكيل قطاع المشاريع محسن علي بيك شرحا مفصلا عن حجم الاضرار التي تعرض لها الملعب وعن المقترحات العاجلة لإعادة تأهيل الملعب بما فيها اعادة تأهيل القاعات تحت المدرجات واستخدامها كمقار للاتحادات الرياضية. رافق الوزير خلال زيارته التفقدية طلال صالح بن حيدرة وكيل قطاع الشؤون المالية والادارية، ود. منير لمع وكيل قطاع الشباب، ووجدان الشعيبي مدير عام مكتب الوزير، وعددا من المسؤولين في الوزارة.
اعلام وزارة الشباب والرياضة تعليقات القراء 519881 [1] ليسوا الحوثيون وحدهم من ارتكب المجازر في عدن والجنوب عامة الاثنين 18 يناير 2021 باسلم | سيئونالمحتله ليسوا الحوثيون وحدهم من ارتكب المجازر في عدن والجنوب عامة وإنما العفاشيون المتحالفون معهم أيضا وكذا منتسبوا حزب الإصلاح اليمني التكفيري ولن ينسى الجنوبيون شهداءهم وجرحاهم والدمار الذي لحق بهم من قبل التحالف الحوثي العفاشي الإصلاحي منذ 2015 وقبله وبعده ولن تسقط تلك الجرائم بالتقادم عجبا كيف يحاول البعض طمس الحقائق التأريخيه وتبرئة ساحة العفاشيين وحزب اولاد الأحمر التكفيري من تلك الجرائم وخاصة بعد مسرحية مقتل عفاش أو إخفائه .