أوضح البرلماني اليمني المعروف "محمد مقبل الحميري" بأن" محمد سالم باسندوة "تاريخ نضال مشرف وقال البرلماني الحميري في تغريدة نشرها مسإ أمس الاثنين رصدها محرر صحيفة "عدن الغد": في هدا اليوم الاثنين 25 يناير 2021م قمت بزيارة الهامة الوطنية صاحبة التاريخ النضالي الطويل والمواقف الوطنية العملاقة استاذ الاساتذه السياسي المخضرم محمد سالم باسندوة الذي كان يبكي مستشعرا خطر وهول ما يحاك على الوطن وكان الجميع يسخر منه ويعتبرون دموعه لا مبرر لها ، اليوم الجميع يبكي لانهم فرطوا ولم يستشعروا ما كان يشعر به ويدركه ، وآن الاوان لأن نعتذر لدموع باسندوة التي كنا نسخر منها. سلام عليك ايها الوطني الصادق والسياسي الذي لا يعرف النفاق الاستاذ ابو خالد. تعليقات القراء 521396 [1] باسندوه تلقي اكبر اهانه فى حياته السياسيه من شيخ دحباشي الثلاثاء 26 يناير 2021 حضرموتي | التواهي الجديده قال شيخ الدحابشه فى وجه با سندوه انت صومالي تريد تزايد علينا نحن اليمنيين فى حب اليمن ؟؟ تخليوا هذا الكلام يسمعه باسندوه وهويبكي بحرقه عليهم الاوغاد وهوفوق منصه برلمانهم ..وقد اهانوا البيض وكادوا يقتلوه وهادي نفسه المتيم فيهم نفس الشي هل سمعتم الان هذا الشيح يذكر الحوثي بسوء وهو ينكل باهلهم فى الشمال ؟؟ 521396 [2] بان حياة ومعلم جيل الثلاثاء 26 يناير 2021 محمد العدني | اليمن الحق الالهي وولايه الفقيه نبته شيطانيه زرعها الصفويين في القرن الخامس عشر الميلادي في ايران وامتدت الى العراق ولبنان وسوريا واليمن اخيرا الله تعالى امر المسلمين والمؤمنين (وامركم شورى بينكم ) الحوثه ليس في قاموسهم الشورى الديمقراطيه شرك والحكم للفقيه 521396 [3] رساله الثلاثاء 26 يناير 2021 ابو احمد | اليمن نريد عودة الهامه الوطنيه الاستاذ محمد سالم باسندوه الا الواجه السياسيه لان الوقة الحالي يستدعي اناس شرفاء من امثاله 521396 [4] ياابا احمد عمره 85عام الثلاثاء 26 يناير 2021 محمد العدني | اليمن للعمر ا حكامه قل الله يرزقنا بحاكم مثله 521396 [5] من يؤمن بالله لن يغرس البغضاء والفرقة بين اليمنيين. الثلاثاء 26 يناير 2021 باسلم | اليمن الديمقراطية مستحيل سلام مع مليشيات الحوتي والانتقالي دون نزع سلاحها.الانتقالي يغرس الكراهية بين اليمنيين. عايشت معظم الأحداث في اليمن - المؤامرات , انقلابات وخيانات. لهذا أنصح شعبنا بتجاهل أصوات الكراهية والانقسام والوقوف خلف الرئيس هادي قبل فوات الأوان ، فهو يبقى آخر فرصة للسلام في اليمن والحفاظ على وحدة أراضيه, يجب أن نساعده على هزيمة ميليشيات عفاش والضالع - يافع وصعدة ، وإلا ستدخل اليمن حروباً وفقر وفوضى لانهاية لها.