تشكيك بالعقيدة بأسلوب "مقزز" ممن يدعون "الحداثة".. والمصيبة عندما يأتي هذا التشكيك ممن يتباهون بالعلم والمعرفة.. ظاهرهم ما أجمله.. باطنهم ما أحقره.. يدعون الفضيلة.. مغموسون بالرذيلة.. أشتروا دنياهم.. باعوا آخرتهم.. تمتعوا وغيرهم يعاني ومع ذلك لم ينحني ببيع دينه بعرض من الدنيا زائل..
*صدقوني لست ب"آسف" عليهم ولكني مقهور على براءة أبناءهم الذين يموتون "فكرا" بخزعبلاتهم كونهم يعيشون تحت سقف واحد..
*كل هذا بحثا عن حق "اللجوء".. تبا له من لجوء.. وسحقا له من انحطاط.. وأيهما أجدى وأنفع؟؟ لجوء لنشر ثقافة الإسلام الحقيقي!! أم لجوء للإرتماء بأحضان الغرب والترويج لحداثتهم!!
*همسة/ في أحايين كثيرة الصمت وعدم الرد على "غثاء" الأغبياء يشجعهم على التمادي بحماقاتهم والكارثة أنهم يصدقون أنفسهم.. وصدق الشاعر حين قال/ قل لمن يدعي بالعلم معرفة.. حفظت شيئا وغابت عنك أشياء..