الشعب هذا معذب يعذبوه القيادات وفوق هذا مؤدب يدعي لهم خيردعوات منذو خروج النصارى وهم يسًوو مطبات لا بارك الله فيهم كم ادخلونا متاهات وبعد ذلك عفونا قلنا لهم فات ما فات ثم رفعنا صورهم ظلت بوسط المسيرات بالروح بالدم قُلنا وكم رفعنا شعارات وكم نواجه مشاكل وكم نواجه رصاصات وهم بنغمه يعيشوا يتنقلوا في السفارات واحد يصٌيف بجده وذاك راح الامارات وذاك عايش بلندن حياتهم في مسرٌات واحنا نذوق المراره والموت ذقناه مرٌات اعوام مرٌت علينا فيها شربنا المرارات فيها خسرنا ضحايا لكن فيها نجاحات شبابنا والصبايا يجددون الولائات ليس الولاء للقبيله ليس الولاء للريالات لأن من خان ارضه يحيا حيات الحثالات منبوذ مكروه دائم وتكرهه حتى العصابات والحر مرفوع رأسه شامخ شموخ البنايات والكل يرجوا احترامه يحيا حيات الكرامات يا شعب قرر مصيرك لا تلتفت للسخافات شف من يريد المصالح دائم يسوٌي خلافات هذه نتيجة عملهم يتقاسمون الحوالات يتقاسمون الهدايا تنفث روائح زبالات ما با نعٌول عليهم دي يعملوا خارج الهات لأن معنا قضية من اجلها ننكر الذات من اجلها صارواجب نترك جميع الملذات هذا وطن يا جماعه وطن بحجم الفضائات وبلعمل با نعيده ما هو بجلسه وقات نحو الهدف صف واحد نحو الهدف في ثبات با ننتصر لا محاله فالحق يُعلا مسافات