الاعلام الحوثي بكل صنوفه يقلد صوت العرب في حرب67 ولا يجد فيه المتابع كلمة صدق واحده توحد الله.وهذا دليل ساطع على انهيار المعنويات، والا فماذا يجعلهم يلجأون الى الكذب الصراح المكشوف. في7 مارس 2015 نشرت العين اون لاين التابعة للاصلاح او المقربة منه كما يقال ما يلي: "فر الجنود الجنوبيين من أول طلقة بالسلاح على دار الرئاسة ومحيط منزل هادي تاركين فخامة هادي وحيدا , ولم يثبت في المواجهات سوى شخصيات شمالية محسوبة على الإصلاح واللواء على محسن . وتوقع المصدر في حال أن قرر الحوثيين إجتياح الجنوب فهي مهمة سله , مؤكدا ان الجنوبيين سيفحتوا الطريق أمام المليشيات وما على الحوثيين سواء ان يرددوا الزوامل حتى وصولهم إلى مدينة عدن .مؤكدا أن إقتتاح الجنوب سيكون خلال ساعات , لأنه حتى اللحظة لا توجد أي مؤشرات ميدانية وحقيقة في مقاومة منظمة سوى جوانب استعراضية من بعض الإطراف القبلية التي يمكن أن تغير موقفها من أول طلقة نارية تتجه صوب الجنوب" واليوم الموافق 25 منه قالت العين اون لاين " عاجل : الحوثيون يتعرضون لهزائم مؤلمة في كل من لحج والضالع وإنكسار حاد في صفوفهم وتقدم لقوات هادي". وفي تغطية خبرية لها جاء فيها: " قالت وكالة رويترز الدولية عن مصادر عسكرية في كل من محافظة الضالع ولحج أن كل من قوات الجيش الموالية للرئيس هادي واللجان الشعبية نجحت في دحر تقدم صوري للحوثيين في كل كرش والضالع بعد ساعات من السيطرة عليها ونجحت قوات الجيش واللجان الشعبية في إلحاق خسائر فادحة في صفوف الحوثيين بحكم معرفة الطبيعة الجغرافية للمنطقة من قبل الأهالي والدعم الكبير الذي تم دعم قوات هادي خلال الساعات الماضية" . والفضل ما شهدت به الاعداء.
سيهزم الجمع ويولون الدبر: عساكر الحوثي وعفاش من هزيمه الى هزيمه، هادي سيغرس العلم الجمهوري فوق جبال مران وسترن ذلك، الحرب ليست مجرد سلاح على اهميته، لكن الحرب ارادة انتصار موجوده عند الجنوبيين ومفقوده عند الطرف الآخر. وجبل حديد ملئ بالسلاح والجنوب منيع بابنائه . مفسبك آخر كتب يقول: "هناك عشرات الالاف من خيرة رجال اليمن في مأرب والجوف والبيضاء جاهزين للانقضاض علئ صعدة وعمران بمجرد غرق مليشيا عفاش والحوثيين في حدود لحج والضالع .. النصر قريب يا شباب ، وصفحة عغاش واذيال طهران ستطوى الى الابد والى الأبد". سيهزم الجمع ويولون الدبر: نقل مفسبك توضيحا هاما في هذه القطعة الرائعة عن قائد جنوبي لم يذكر اسمه يقول: "وجب توضيح الاتي بعد الكم الهائل من المنشورات المخبولة : انا حقيقة مستغرب على الغباء الوراثي في البعض والذي زاد كثيرا اليوم عن حده مع احترامي لهم وكأنهم لا يعلمون كيف وضع المعسكرات وتواجدها في الجنوب وانها كلها بيد عفاش والحوثيين منذ عام 94 وحتى قبل امس ,تعالوا معي نستعرضها واين اماكن تواجدها : منذ الغزو واحتلال الجنوب عام 94 لم يعد لنا اي معسكرات او قوات رسمية متواجدة كل المعسكرات في عدن وابين وشبوه ولحج وحضرموت والمهرة تابعة لهم وماحدث من اسقاط لمعسكر الامن المركزي وطرد السقاف كان اول ارجاع لمعسكر لا يحتوي على سلاح ثقيل انما بعض الاطقم العسكرية , ثم تمددت اللجان وقوات الشرعية الى لحج وردفان واسقطت ما استطاعت من معسكرات وهاهي تستخدم السلاح الذي سيطروا عليه , ثم تمددوا الى العند واسقطوه بيدهم ثم توافدت الرجال الى اسنادهم وابناء القبائل وهذا يعتبر انتصار عسكري ساحق على قوات عسكرية جاهزة بالعتاد والرجال , في الضالع اللواء 33 مسيطر على المنطقة منذ 94 وحتى اليوم مع انه اليوم انسحب الى الاطراف المحاذية لقعطبة ومازالت المعارك بين كر وفر مع ابطال المقاومة التي باتت تسيطر على نصف الضالع, في عقان هناك لواء لبوزه وهو ايضا معهم واغلب منتسبيه انسحبوا منه مع سقوط العند وماحدث ان ابطال المقاومة طوقوا المعسكر لانه لم يبقى فيه قوات وجاءت التعليمات بعمل كمائن لجر المتمردين مرة اخرى اليه وهذا ماحدث حيث كبدوهم خسائر فادحة بعدها استعاد الابطال المعسكر وهو بيدهم الان , انا فعلا صدمت من جهل الكثير مع علمه بهذه المعلومات من قبل , عندما يقولون سقطت الضالع او سقط لواء لبوزة او المعارك في كرش , ارجوا منكم الكف عن الازعاج المتواصل فقد اذيتونا بجنونكم , الان الاوضاع تحت السيطرة لواء لبوزة بيد الابطال والضالع انتفضت ومازالت جثث المتمردين ملقاة في الشوارع وقد فرو يجرون خلفهم ذيول الهزيمة , التعزيزات وصلت بقوة وعتاد كبير يصل الى قاعدة العند , طائرات السوخوي المقاتلة تحت الجاهزية ومنتظرة الاشارة ابنائكم الطيارين لبسوا بزات الطيرات لتنفيذ المهام , ولن اكشف عن باقي المعلومات ساتركها لكم تشاهدونها خلال الساعات القادمة بأعينكم , ورجاءا خفو من نشر معلومات العدو التي ينشرها لزعزعة ثقتكم , اخوانكم في الجبهات يبعثون لي رسائل يقولون لم نبدأ المعركة الحقيقة ومازلنا متلهفين شوقا لنسمعكم اطيب الاخبار التي ستثلج صدوركم .. عاش الجنوب حرا ابيا وعاش احرار اليمن في تعز والبيضاء ومأرب والله اكبر ."