قناة عدن لايف قناة الثورة الجنوبية ،قناة شعب الجنوب الذي يناضل في ثورة سلمية للتحرير والاستقلال من النظام اليمني. عندما انطلقت الثورة الجنوبية في عام2007م وماقبل 2007م كان يحيط بها وباخبارها الظلام القاتل حيث لم تجد هذة الثورة من ينقل اخبارها الى العالم .ولم تجد من ينقل الماساة الانسانية والجرائم البشعة التي يرتكبها الاحتلال اليمني في الجنوب،حيث بقة ثورة شعب الجنوب محصورة في المكان الذي تقوم فية.وبالتالي لم تصل رسالة شعب الجنوب الى العالم. وفي المقابل قامت وسائل الاعلام العربية والاجنبية بالتعامل مع الاحتلال اليمني باحاطة ثورة شعب الجنوب بسور فولاذي من التعتيم الاعلامي الممنهج وذلك من خلال توظيف مراسلين ومندوبين ورؤساء مكاتب الوسائل الاعلامية المرئية والمسموعة والمقروئة العربية والعالمية يمنيين يختارهم جهاز الامن القومي والامن السياسي اليمني ومنهم من يحمل الرتب العلياء في جهاز الامن اليمني.وهؤلا من صنع هذا السور الفولاذي من التعتيم الاعلامي على ثورة شعب الجنوب حتى كاد هذا التعتيم ان يخنق شعب الجنوب . وبهذا اصبحت ثورت شعب الجنوب في خبر كان وبالعكس كانت هذة الوسائل تعمل تحريف الاخبار وتقليب الحقائق حتى رنها كانت تجعل من الشهيد الجنوبي الذي يسقط برصاص امن الاحتلال قاتلا وكانت تجعل من القاتل ضحية وحاولة ان تصف شعب الجنوب بثورتة السلمية الحضارية التي الهمت العالم بكل الاوصاف فتارة تدعي بانهم ارهابيين وتارة بالحراك المسلح وكثير من الصفات التي لم تثبت على شعب الجنوب وثورتة. الى حين ظهرة قناة عدن لايف كانافذة لشعب الجنوب وثورتة على العالم وكاشمعة تزيل الظلام القاتل الذي كان يحيط بثورة شعب الجنوب والتي نقلت كل الحقائق وغطت كل النشاطات التي يقوم بها شعب الجنوب في ساحات وميادين التحرير والاستقلال على طول ارض الجنوب المحتل. ولكن بعد ان وصلت ثورة شعب الجنوب الى الداخل الجنوبي والى العالم والعربي والدولي ووصلت الى ماوصلت الية بفضل صمود شعب الجنوب القوي والتصميم والاستمرار في الثورة السلمية على هدف التحرير والاستقلال وبفضل الدور الكبير الذي لعبتة قناة عدن لايف في ايصال هذة الثورة الى كل مكان بدائت رياح شديدة تهب في سماء الجنوب محاولة منها في اطفاء شمعة الجنوب الوحيدة ومحاولة اغلاق نافذة الجنوب الوحيدة على العالم الا ان قناة عدن لايف تزداد توهجآ وكلما عصفت قوية العاصفة زادة قوة التوهج لشمعة الجنوب الوحيدة التي تعتبر قناة كل شعب الجنوب . قناة عدن لايف تمثل شعب الجنوب الذي يقوم بالثورة فكل شعب الجنوب آمن بثورة التحرير والاستقلال والذين اصبحت القناة النافذة الوحيدة على الداخل والخارج والشمعة المظيئة التي تستغل عواصف الرياح التي تحاول اطفائها في زيادة توهجها. قناة عدن لايف وان قصرة في شي اوتجاوزة في شي اخر فانها لن تكون مبرر لاي جنوبي كان او مكون كان ان يشن الحرب الضروس ضدها فنحن كابشر نخطى ونصيب .
وعلى جميع المكونات الثورية الجنوبية الاتنظر الى العثرات او الاخطاء البسيطة التي قد تقوم بها قناة عدن لايف سواء كانت بقصد او بدون قصد ولكن عليهم جميعآ ان ينظروإ الى الجانب الايجابي للقناة والذي يمثل 99%مما تقوم بة القناة في عملها الاعلامي الذي كان ولازال وسيضل الرافد القوي للثورة الجنوبية المطالبة بالتحرير والاستقلال . وعلى جميع الكيانات الثورية التحررية في جنوبنا المحتل ان تقف الى جانب القناة بدلا من شن الحرب على القناة التي تكافح من اجل البقاء ضد كل الاعمال التي يقوم بها الاحتلال لايقافها واسكاتها لما لها من دور كبير في زعزعت اركان المحتل وكشف كل جرائمة وانتهاكاتة على ارض الجنوب. فان هذة الحرب الغير مبررة التي تشن ضد القناة من قبل اطراف جنوبية تجعل منا كاشعب جنوبي نضن ان هذة الاطراف تصطف الى جانب المحتل ضد ثورة الجنوب. فاقناة عدن لايف صارة الشمعة الوحيدة في بيت كل جنوبي فعندما تنقطع احيانآ لساعات تقوم الدنياولاتقعد حيث تسود الوجوة ويسود التوتر النفسي للمتابعين لها في كل بيت جنوبي وتصير البيوت في ظلام قاتل ولا تسمع الا رنين التلفونات للاستفسار عن القناة من مدينة الى اخرى ومن قرية الى اخرى ولا تهدا الا عندما يعود بث القناة وتصفى الوجوة وتعود الابتسامة للشفاة الناس وتعم السعادة لكل شعب الجنوب . وفي الاخير اقول لمن يحاول الضغط او الاسائة لقناة عدن لايف بانة لن يستطيع ان يعمل شي لان قناة عدن لسان حال شعب الجنوب والشمعة المضيئة على طريق التحرير والاستقلال ومن يعتبر ان هناك تقصير فيما تقوم بة قناة عدن عليةان يمد يدية الى يدي موظفي قناة عدن في سبيل اصلاح وتجاوز هذا التقصير بدلآ من ان يحمل معول الهدم وينفذ عمل لم يستطيع الاحتلال بكلما يملك من تنفيذة ويجب علية ان ينظر الى الجهة التي يقف فيها حتى لايجعل من نفسة في صف الاحتلال بدون مايعلم.