span style=\"color: #ff0000\"حياة عدن لقي اليوم الجندي محمد سالم حسن مصرعة في كمين مسلح نصبته عناصر مجهولة في طريق نصاب عتق بمحافظة شبوه أثناء فيما إصيب زميله الجندي"محمود ثابت". وأشارت مصادر إلى أن الجنديان تفاجئا بعناصر مسلحة يطلقون النار على ناقلة المياه التابعة لمعسكر الجيش بعتق التي كانا يستقلانها للعودة مما أسفر عن مقتل الجندي محمد وإصابة محمود. وأضاف المصادر أن أسباب الحادث لا تزال غير معرفة فيما تم نقل جثمان القتيل والمصاب إلى مستشفي عتق المركزي. ومن جهة أخرى قال مصدر أمني بمحافظة الضالع أن مدير الأمن وأركان حرب شرطة النجدة نجيأ من محاولة أغتيال نفذها عناصر مسلحة تابعه للحراك الجنوبي. وأضاف المصدر أن العناصر المسلحة نصبت كمين لمدير الأمن وقائد النجدة وأطلقت النار على سيارتهما ولم يسفر عن إي إصابات تذكر. وأكد المصدر الأمني أن الأجهزة الأمنية بالمحافظة تتعقب العناصر المسلحة لتسليمهم إلى العدالة. وعلى نفس الصعيد اشار مصدر في مشترك الضالع أن مقر قيادة أحزاب اللقاء المشترك بالمدينة تعرض لنيران من قبل قوات الأمن والجيش التي تطلقها بشكل عشوائي على المساكن والأحياء المختلفة بالمدينة . وأعرب مصدر في المشترك عن خشيته "من أن يكون القصد من عملية إطلاق النار زج اللقاء المشترك في المواجهات الجارية بين الحراك الجنوبي ورجال الأمن". ونقل موقع الصحوة نت تأكيدات المصدر المسئول في المكتب التنفيذي للتجمع اليمني للإصلاح بأن طلقة رشاش اخترقت نافذة إحدى غرف مقر المشترك مساء أمس في وقت لم يكن أحد يتواجد بداخل الغرفة . وقد اعتبرها البعض بادرة خطيرة أقدمت عليها قوات الأمن، معبرين عن خشيتهم أن يكون قد قصدت من خلالها جهات في السلطة الزج بالمشترك وبخاصة الإصلاح في أتون العنف ومخطط الحرب التي تريد السلطة إشعال فتيلها في المحافظة؛ خاصة وأن هذه الحادثة قد جاءت متسقة مع اتهامات رسمية للإصلاح من شخصية كبيرة بالمحافظة بتخزين الأسلحة منذ العام 94م بما فيها صواريخ مضادة للطائرات وغيرها من الأكاذيب والافتراءات. وقال الموقع أن هذه الحادثة جاءت متسقة مع اتهامات رسمية للمشترك وتحديدا الإصلاح من قبل وكيل محافظة الضالع "صالح أحمد صالح ، بتخزين الأسلحة بما فيها صواريخ مضادة للطائرات وغيرها. span style=\"color: #800000\"الإستيلاء على قاطرتين من ناحيه أخرى قام عدد من العسكريين العائدين من حرب صعدة الأخيرة في محافظة لحج بأختطاف قاطرتين محملتين بالأخشاب والقمح وأتجهوا بها إلى منطقة حبيل جبر. القاطرة الأولى المحملة بالأخشاب تابعة للأشغال العسكرية كانت متوجهه إلى منطقة ردفان من أجل البناء ، فيما القاطرة الثانية تابعه لمستثمر يمني يدعى "أحمد عبدالله" محمله بحبوب القمح. وطالب الخاطفين العسكريين الإفراج الفوري عن زملائهم المعتقلين في سجن الشرطة العسكرية وصرف رواتبهم دون قيد أو شرط إلى جانب نقلهم من وحداتهم العسكرية السابقة إلى وحدات جديدة ما عدا محافظة صعدة .. رافضين الإفراج عن القاطرتين إلا بعد تنفيذ مطالبهم. وبحسب المصادر المحلية فأن العسكريين كانوا قد عادوا من صنعاء قبل يومين وهم في حالة غضب بعد تعرضهم للتعذيب والإهانة والضرب فيما لا يزال العشرات من زملائهم معتقلين في معتقل الشرطة العسكرية بصنعاء بحسب أفادتهم. فيما قامت مجاميع من العائدين العسكريين بقطع الخط العام في منطقة عقان وإحراق الإطارات في الشارع الرئيسي ، كما نظموا مظاهرات في مديرية المسيمير احرقوا فيها الإطارات ، بحسب المصادر . و ذكرت المصادر أن مواجهة مسلحة اندلعت بين أطقم عسكرية و مجموعة من الجنود العائدين اعتقل خلالها خمسة جنود وتم اقتيادهم إلى معتقل لواء لبوزة 33 مدرع. span style=\"color: #800000\"إصابة المعطري من جهة أخرى أكد مصدر في الحراك الجنوبي إصابة الناطق الرسمي للحراك "عبده المعطري" أثناء محاولة أعتقالاته أثناء تشييع قتيل الحراك الجنوبي يوم أمس.
وقال المصدر إن المعطري أصيب يوم الثلاثاء بعيارين ناريين في ساقه ويتلقى العلاج ويتلقى حاليا العلاج، مشيرا إلى أنه العميد عبدالمعطري إصابته طفيفة. ورجح المصدر أن يكون مساعدين للمعطري قد نقلوه إلى منطقة في ردفان بمحافظة لحج لتلقي العلاج. ونقلت مصادر قريبة للمعطري قولها أن المعطري كان قد اعتقل من قبل قوات الأمن أثناء عودته من مهرجان تشييع سيف بجوار محطة قربوع وتمكن من الفرار إلى منزل البرلماني صلاح الشنفرة بعد وقوع اشتباكات بين رجال الأمن ومرافقين له.