/ متابعات يحتوي الملف على أهم الاحداث التي جرت هذا الأسبوع وتهم مدينة عدن ، فهناك مظاهرات مؤيدة ومعارضة ، او قضايا مختلفة مثل قضية القرصنة الصومالية حيث نبدء بالمظاهرات التي جرت في المحافظات المجاورة لمدينة عدن والتي عكست صورة سيئة عن المدينة بإعتبارها أم الجنوب كما وصفها عدد من المحللين السياسيين. *** *** *** *** *** span style=\"color: #ff0000\"الجزيرة : جرحى واعتقالات بمواجهات اليمن
جرح خمسة أشخاص واعتقل عشرات آخرون في مواجهات في محافظة الضالع جنوب اليمن الأربعاء. كما أفادت الجزيرة عبر موقعها على شبكة الانترنت بان شهود عيان قالوا أن قوات الأمن تدخلت لفض المواجهات التي اندلعت عقب احتجاج نظمه أنصار ما أصبح يعرف بالحَراك الجنوبي، ردا على مسيرة جماهيرية قام بها أنصار الحزب الحاكم للتنديد بما يسمى دعوات الانفصال. وأعقبت المواجهات حملة اعتقالات واسعة، شملت العشرات من المشاركين في المسيرة التي دعا إليها الحراك الجنوبي. ومن ضمن المعتقلين الصحفي عبد الرقيب الهدياني، رئيس تحرير صحيفة الوطني الممنوعة من الصدور. الجزيرة لما تستبعد استهداف طاقمها حيث اشارت طاقمها تعرض لهجوم نفذه مجهولون في مدخل محافظة الضالع أثناء توجهه لنقل أنباء مسيرة أنصار الحزب الحاكم ، حيث أدى الاعتداء الذي جرى أمام أعين الأمن، حسبما قال شهود عيان، إلى تحطم زجاج السيارة، بينما لم يصب الطاقم بأذى. واتهمت مصادر رسمية ما سمّتها عناصر تخريبية بالوقوف وراء الاعتداء. وكانت قوات أمنية قد اقتحمت منزل الصحفي بالجزيرة فضل مبارك في محافظة أبين. وسبق ذلك اعتداء مجهولين على فضل أثناء نقل وقائع مظاهرات في أبين أُصيب جراءه بجروح بالغة. وقد دانت لجنة الحريات في نقابة الصحفيين اليمنيين الاعتداء الذي تعرض له الصحفي في مكتب قناة الجزيرة في اليمن، وأشارت اللجنة في بيانها إلى أجواء التحريض ضد قناة الجزيرة من قبل السلطة اليمنية ومنابر إعلامية تابعة لمكونات الحراك الجنوبي. *** *** *** *** *** span style=\"color: #ff0000\"البي . بي . سي : اليمن مواجهات بين مؤيدين ومعارضين للحكومة
اصيب اربعة اشخاص الاربعاء خلال مواجهات في الضالع جنوب اليمن بين متظاهرين مؤيدين للحكومة واخرين مناهضين لها من (الحراك الجنوبي)، حسبما افادت مصادر طبية. وكانت قد نظمت مسيرتان في الضالع في حيين مختلفين؛ واحدة مؤيدة لوحدة اليمن نظمها الحزب الحاكم واخرى نظمها الحراك الجنوبي. وحاول بعض الشباب اغلاق الطرقات لمنع وصول انصار الحزب الحاكم الى الميدان الرئيسي للمدينة فاندلعت مواجهات بالحجارة بين الطرفين كما وقع اطلاق رصاص من بعض المنازل المطلة على لشوارع. وتدخلت الشرطة لتفريق متظاهري الحراك الجنوبي بالرصاص والقنابل المسيلة للدموع. وافاد مصدر من الحراك الجنوبي انه تم اعتقال ستة اشخاص من اتباع الحركة. ورفع المتظاهرون المؤيدون للحزب الحاكم شعارات مؤيدة لوحدة اليمن. يذكر أن حدة التوتر تصاعدت خلال الشهرين الماضيين في جنوب اليمن مع انتشار المظاهرات والاضطرابات بين الجانبين. ولقي 18 شخصا مصرعهم على الاقل في هذه الاضطرابات. ويطالب قطاع من المواطنين الجنوبيين بانفصال اليمن الجنوبي الذي توحد مع الشمال في 1990، حيث يعتبرون انهم يعانون من التمييز من قبل السلطة المركزية. وكانت السلطات اليمنية احبطت محاولة لانفصال الجنوب عام 1994. *** *** *** *** *** span style=\"color: #ff0000\"إسلام أون لاين : اليمن مصادمات بين معارضين ومؤيدين للحكومة
أصيب أربعة أشخاص بجروح الأربعاء 24-6-2009 عندما وقعت مواجهات بين مسيرتين انطلقتا في حيين مختلفين في مدينة الضالع جنوب اليمن، واحدة مؤيدة لوحدة اليمن نظمها الحزب الحاكم، والأخرى مناهضة للحكومة ومؤيدة للحراك الجنوبي حيث قاموا بحرق إطارات السيارات وإغلاق الشوارع بالحجارة لمنع وصول المتظاهرين إلى الميدان الرئيسي في المدينة. *** *** *** *** *** span style=\"color: #ff0000\"العرب أون لاين : رئيس الوزراء اليمني يدعو الى وضع حد للقرصنة span style=\"color: #ff0000\" دعا رئيس الوزراء اليمني علي مجور الخميس رابطة الدول المطلة على المحيط الهندي وضع حد للتحديات التي تواجهها دول الرابطة جراء أعمال القرصنة التي تنطلق من السواحل الصومالية، وتهدد خطوط الملاحة في غرب المحيط الهندي وخليج عدنوجنوب البحر الأحمر . وقال مجور خلال افتتاح المؤتمر التاسع لوزراء خارجية الدول المطلة على المحيط الهندي الذي بداء أعماله الخميس بصنعاء "أدت أعمال القرصنة إلى تواجد البوارج البحرية للعديد من الدول الأوروبية والآسيوية لمواجهة القراصنة وحماية السفن التجارية. وأشار إلى ما تحملته اليمن ورغم محدودية إمكانياتها من مسؤولية في حماية الخطوط البحرية التجارية وإجهاض عدد من محاولات القرصنة بالإضافة إلى ما تتحمله من استضافة ما يقرب من سبعمائة ألف لاجئ صومالي على أراضيها. ودعا المجتمع الدولي ودول الرابطة إلى دعم اليمن في بناء خفر سواحلها والمساهمة في تكلفة أعباء اللجوء بكل جوانبها وفي اختيار اليمن كمركز إقليمي لتنسيق جهود مكافحة القرصنة بما يحتاجه ذلك من إمكانات فنية ولوجستية ومادية. وأكد مجور على أهمية دعم المجتمع الدولي للحكومة الصومالية المؤقتة لبناء مؤسسات الدولة وفي مقدمتها الأمن والجيش لإعادة الأمن والاستقرار إلى الصومال وإنهاء الإرهاب الذي دمره وألحق بشعبه التنكيل والخراب. وقال "ان الجمهورية اليمنية بمرافئها على خليج عدن وبحر العرب وجنوب البحر الأحمر تمثل نقطة للتواصل بين الشرق والغرب خاصة وأنها تتحكم بواحد من أهم الممرات البحرية المتمثل بباب المندب ولذلك فإن أمنها واستقرارها أمر حيوي للإقليم وللتجارة الدولية". وأضاف "هناك مجموعة من القضايا التي سيتم بحثها في مؤتمركم هذا والتي آمل أن تحظى بتوافق الآراء حولها والمتمثلة في إتفاقية تعامل الأفضلية التجارية بين دول المنظمة وإنشاء مجلس للتعاون في مجال النقل البحري ومركز لنقل التكنولوجيا بين دول المنطقة وكذلك مركز لدراسات الثروة السمكية. وأشار إلى أن هذا الاجتماع "يأتي في ظل أزمة مالية تعصف باقتصاديات العالم وتطال آثارها كل دولة دون استثناء ومما يبعث على الارتياح أن آثارها على دول المنظمة أقل بكثير من آثارها على الدول الصناعية العظمى". وأضاف " ومع ذلك فإننا لا يمكن أن نتجنب آثار هذه الأزمة على النمو الاقتصادي في بلداننا وما ستؤدي إليه من بطالة وتراجع في النمو الاقتصادي وزيادة في عدد الفقراء". وخلص مجور الى دعوة الدول المطلة على المحيط الهندي الى البحث في "أوجه التعاون فيما بينها لمواجهة التحديات.